তোলস্তোয়ের ইনজিল এবং তার ধর্ম
إنجيل تولستوي وديانته
জনগুলি
21: أنا أعلمكم أن تتمموا مشيئة الآب فقط؛ ولذلك يستحيل أن يكون تناقض في تعليمي.
22 و23: وأما ناموسكم الذي كتبه موسى فهو كثير التناقض والاختلافات.
24: لا تحكموا بحسب الظاهر؛ بل بحسب الروح.
25: فقال كثيرون: أليس هذا هو الذي يقولون عنه: إنه نبي كاذب؟ وها هو يكذب الناموس علانية، ولا أحد يعارضه بشيء.
26: ألعل الرؤساء تيقنوا أن هذا هو النبي الحقيقي وآمنوا به؟
27: إلا أنه شيء واحد يجعلنا أن نرتاب في أمره، ذلك أن رسول الله لما يجيء، فلا يعلم أحد من أين هو، ولكن نحن نعلم من أين جاء هذا، ونعرف جميع أقاربه، ولم يفهم الشعب تعليمه؛ لأنه كان يطلب لذلك أدلة محسوسة.
28: فقال لهم يسوع: إنكم تعرفوني بالجسد، وتعلمون من أين أنا، ولكنكم لا تعرفونني بالروح الذي أرسلني، مع أن معرفته يجب أن تكون قبل كل شيء.
29: فلو قلت: إني المسيح لآمنتم بي بالجسد، ولكنكم لم تؤمنوا بالآب الموجود في وفيكم أيضا.
33: وقال أيضا: أنا معكم بعد زمان يسير أمضي بعده إلى الذي أرسلني، فما دمت معكم أريكم الطريق المؤدي إلى ينبوع الحياة الذي خرجت منه.
34: أنتم تسألونني أدلة محسوسة ثم تطلبون محاكمتي، فإذا كنتم لا تعلمون ذلك الطريق الآن فمتى ذهبت عنكم فلا تجدونه مطلقا، لا يجب عليكم أن تحاكموني، بل يطلب منكم أن تتبعوني، وأن من يعمل بحسب كلامي ذلك يعلم أن ما أقوله هو حق لا ريب فيه.
অজানা পৃষ্ঠা