তোলস্তোয়ের ইনজিল এবং তার ধর্ম
إنجيل تولستوي وديانته
জনগুলি
متى، 9: 35: وكان يسوع يطوف المدن والقرى مرشدا الناس إلى السعادة وإتمام مشيئة الآب.
36: وكان يسوع يحزن على الناس؛ لأنه رآهم يهلكون دون أن يعرفوا ما هي الحياة الحقيقية، ويعذبون دون أن يعرفوا لذلك سببا مثل الخراف التي لا راعي لها.
5: 1: وجاء إلى يسوع ذات يوم جمهور عظيم من الشعب ليسمعوا تعليمه؛ فصعد إلى الجبل وأحاطه تلاميذه.
2: وشرع يسوع يعلم الشعب عما تتضمنه إرادة الله.
لوقا، 6: 21: فقال: طوبى لكم أيها المساكين الذين لا مأوى لكم؛ لأنكم بين يدي الله، وإذا جعتم الآن فإنكم ستشبعون، أو حزنتم وبكيتم فإنكم ستتعزون.
22: وإذا الناس احتقروكم أو نفوكم أو طردوكم.
23: فليفرحوا من أجل ذلك لأنهم طردوا من قبلكم رجال الله، ولكنكم ستنالون أجرا عظيما سماويا.
24: ولكن ويل للأغنياء؛ لأنهم نالوا كل ما يتمنون، ولا ينالون بعد ذلك شيئا.
25: أما الآن فإنهم مشبعون ولكنهم سيجوعون، والآن هم فرحون يضحكون ولكنهم سيحزنون ويبكون.
26: وإذا كان الناس يمجدونهم الآن، ويقولون عنهم كل كلمة حسنة، فالويل لهم في ذلك؛ لأنه لا يطلب المجد غير المخادعين الضالين، وأما المساكين الذين لا مأوى لهم؛ فإنهم يكونون سعداء إذا كانوا مساكين بالروح، وليس بحسب الظاهر، كالملح الذي لا نستطيع أن نحكم على جودته بمجرد النظر إلى لونه إذا كان صالحا غير فاسد.
অজানা পৃষ্ঠা