216

الإعلام بحرمة أهل العلم والإسلام

الإعلام بحرمة أهل العلم والإسلام

প্রকাশক

دارُ طيبة - مَكتبةٌ الكوثر

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤١٩ هـ - ١٩٩٨ م

প্রকাশনার স্থান

الرياض

জনগুলি

بالناس، ولزم دروسه حتى صار رأسًا عظيمًا في العلم) (١).
وعن أبي عبد الرحمن الحَوْضي قال: (سأل رجل عفان بن مسلم عن حديث، فحدَّثه، فقال: " زدني في السماع، فان في سمعي ثقلًا "، فقال له عفان: " الثِّقلُ في كل شيء منك، ليس هو في سمعك بَسْ) (٢).
* * *

= وإطراق رأس، وخضوع، وتواضع، وخشوع، وجلوس الافتراش أو التورك، ويحسن هنا الإقعاء المستحب على بطونها، ويتعاهد تغطية أقدامه، وإرخاء ثيابه، ولا يستند بحضرة الشيخ إلى حائط أو مخدة، ولا يعطي الشيخ جنبه، ولا ظهره) اهـ. من " العميد في أدب المفيد والمستفيد " ص (١٣٧)، وانظر أيضًا: " تذكرة السامع والمتكلم " لا بن جماعة ص (٩٧، ٩٨).
(١) " فيض القدير " (١/ ٢٢٥).
(٢) " الجامع " للخطيب (١/ ١٩٦).

1 / 220