ويرفل في طيلس الخيلاء ضمير رعاة البقر،
وترتاح - في عالم من هناء -
جفون حماة الرذائل والقيم البربرية؛
فبعد انقضاء القرون - وباسم الحضارة - تستنزف البشرية
وتمحى رؤى الكون والأبجدية
بحرب صليبية
بل يهودية، بقناع وباسم معار،
تحرر نفط البلاء المقدس،
أكذوبة صدقتها عقول البلاهة والانسياق المدنس. •••
أيهذي الجياد التي روضتها الأيادي الدنيئة،
অজানা পৃষ্ঠা