حنو :
إذن فالتي تقدم نفسها قربانا للنيل إنما تحيي أمة بأسرها، ألا ترين يا نجاوو أن ذلك خير من جلب السعادة لرجل واحد؟ (سكوت)
يوما (إلى نفسها) :
ربما ...
حنو :
ثم تؤخذ من هيكل المعبود يوم العيد، في موكب مشهود، وفرعون قواه الإله وعافاه ...
دليثي :
إنك لا تدرين يا حنو، وأراك تهرفين بما لا تعرفين.
حنو :
كلا، وما قلت إلا حقا. أليس كذلك يا تايا؟ إن تايا لا تجهل شيئا من تلك الطقوس، حيث كانت أختها في العام الماضي هي العروس.
অজানা পৃষ্ঠা