عليه : ( رحمت الله وبركاته عليكم أهل البيت ... ) [هود : 73] الآية ، وقال لمحمد صلى الله عليه وآله وسلم ( إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس [أهل البيت] ... ) [الأحزاب : 31] الآية ، (1) فلا تصلح الإمامة لمن عبد صنما ، لدعوة إبراهيم صلى الله عليه
وأخرجه الحاكم في المستدرك 3 / 172 ، والقندوزي في ينابيع المودة (الباب 58 / 323 324) وقال: أخرجه الطبراني في الكبير ، والأوسط ، وأخرجه البزار.
وأخرجه الطبراني في الكبير 1 / 126 ، 3 / 155 156 ، ورواه الكنجي في كفاية الطالب عنه ، الباب (11 / 91).
وأخرجه ابن المغازلي الشافعي في المناقب / 307 352.
والطبري في ذخائر العقبى / 25 ، 138 ، وقال : أخرجه الدولابي.
ورواه الهيثمي في مجمع الزوائد 9 / 146 عن أبي الطفيل. وقال أخرجه الطبراني ، وأبو يعلى ، والبزار ، وأحمد.
ورواه ابن حجر في الصواعق المحرقة / 101 ، وقال أخرجه البزار والطبراني.
وأخرجه السيد أبو طالب في الأمالي / 120 ، والمرشد بالله في الأمالي 1 / 148.
ورواه في أسد الغابة 5 / 367 ، والزمخشري في الكشاف عند تفسير الآية.
والشبلنجي في نور الأبصار / 101 ، والحاكم الحسكاني في شواهد التنزيل 2 / 130 146 برقم (822 844)، وأخرجه ابن عساكر ترجمة الإمام علي 3 / 43 (181).
ورواه الطبرسي في مجمع البيان 9 / 29 ، ورواه في تاريخ اصبهان 2 / 165 ، ورواه الطوسي في أماليه رقم (40) من المجلس (10)، ورواه البلاذري في أنساب الأشراف 2 / 754.
مسلم في صحيحه ، في كتاب فضائل الصحابة في باب فضل أهل بيت النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، رقم (4450) بسنده عن صفية بنت شيبة ، قالت : قالت عائشة : خرج رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم غداة وعليه مرط مرحل من شعر أسود ، فجاء الحسن بن علي فأدخله ، ثم جاء الحسين فدخل معه ، ثم جاءت فاطمة فأدخلها ، ثم جاء علي فأدخله ، ثم قال : (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا).
وأخرجه الحاكم في المستدرك 3 / 147 ، والبيهقي في السنن 2 / 149 ، وابن جرير في تفسيره 22 / 5 عن عائشة. وذكره السيوطي في الدر المنثور عند تفسير الآية. وقال أخرجه ابن أبي شيبة ، وأحمد ، وابن أبي حاتم ، وذكره الزمخشري في الكشاف في تفسير آية المباهلة ، وكذلك الفخر الرازي ، وقال : واعلم أن هذه الرواية كالمتفق على صحتها بين أهل التفسير والحديث.
وأخرجه الترمذي في السنن 2 / 209 ، بسنده عن عمر بن أبي سلمة ، والطحاوي في مشكل الآثار 1 /
পৃষ্ঠা ১৭১