(1) قوله شغلا التنكير للتنويع أي بقراءة القرآن والذكر والدعاء أو التعظيم أي شغلا وأي شغل لانها مناجاة مع الله تستدعي الاستغراق بخدمته فلا يصلح فيها الاشتغال بغيره زاد في رواية البخاري ان الله يحدث من امره ما يشاء وأن الله قد احدث أن لاتكلموا في الصلاة وزاد في رواية الا بذكر الله وما ينبغي لكم فقوموا لله فانتين كذا في صحيح البخاري لابن بخر العسقلاني
পৃষ্ঠা ১২