(1) قوله مسلم هو مسلم بن الحجاج النيسابوري المتوفى 461ه وأجل شروحه شرح يحيى بن شرف النووي المتوفى 626ه فسماه المنهاج ذكره صاحب الكشف وقيل وفاته سنة 677ه . غيث الغمام.
(3) قوله الدارقطني هو صاحب السنن أبو الحسن علي بن عمر البغدادي الدارقطني أحد الحفاظ المتقنين المتوفى سنة 385ه ذكره السمعاني في كتاب الأنساب وقد أخطأ بعض أفاضل عصرنا في مسك الختام شرح بلوغ المرام حيث أرخ وفاته سنة 885ه . غيث الغمام.
(4) قوله الزيلعي هو جمال الدين عبد الله بن يوسف الحنفي مؤلف تخريج أحاديث الهداية والكشاف المتوفى سنة 763 ه ذكره السيوطي وترجمته مبسوطة في الفوائد البهية وقد أخطأ بعض بعض أفاضل عصرنا حيث سماه يوسف في إتحاف النبلاء وقد بسطت الكلام فيه في تذكرة الراشد رد تبصرة الناقد وإبراز الغي الواقع في شفاء العي . غيث الغمام.
(5) قوله نصب الراية هذا الكتاب هو أحسن تخاريج أحاديث الهداية وهذه التسمية قد صرح بها السخاوي كما نظمه صاحب الكشاف وقد لخصه الحافظ ابن حجر العسقلاني بتلخيص حسن واسمه الدراية في تخريج أحاديث الهداية ولا تغتر بما وقع في الإكسير في أصول التفسير بعض أفاضل عصرنا من أن تخريج الزيلعي ملخص من تخريج ابن حجر فإنه غلط فاحش قد سلمه أنصاره وأعوانه.
(6) قوله ابن حبان هو أبو حاتم محمد بن حبان بكسر الحاء البستي مؤلف كتاب الثقات وكتاب الضعفاء والصحيح المسمى بالتقاسيم والأنواع وغير ذلك قال الخطيب كان ثقة نبيلا فهما مات سنة (354) كذا في التذكرة.
পৃষ্ঠা ২২