ইমাম ফি বায়ান আদিলতে আল-আহকাম

ইজ্জ বিন আব্দুস সালাম d. 660 AH
38

ইমাম ফি বায়ান আদিলতে আল-আহকাম

الإمام في بيان أدلة الأحكام

তদারক

رسالة ماجستير في الشريعة الإسلامية - قسم أصول الفقه، جامعة أم القرى - مكة المكرمة

প্রকাশক

دار البشائر الإسلامية

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٠٧ هـ - ١٩٨٧ م

প্রকাশনার স্থান

بيروت

﴿إِنَّمَا يَأْكُلُون فِي بطونهم نَارا﴾ ﴿فَسَوف نصليه نَارا﴾ ﴿أُولَئِكَ أَصْحَاب الْجَحِيم﴾ إِنَّمَا يجرجر فِي بَطْنه نَار جَهَنَّم التَّاسِع عشر نصب الْفِعْل سَببا لذم أَو لوم ﴿فتقعد مذموما مخذولا﴾ ﴿فتقعد ملوما محسورا﴾ فَتلقى فِي جَهَنَّم ملوما مَدْحُورًا ﴿فأخذناه وَجُنُوده فنبذناهم فِي اليم وَهُوَ مليم﴾ ﴿فالتقمه الْحُوت وَهُوَ مليم﴾ ﴿اخْرُج مِنْهَا مذؤوما مَدْحُورًا﴾ الْعشْرُونَ نصب الْفِعْل سَببا لمعصية أَو ضَلَالَة ﴿وأشربوا فِي قُلُوبهم الْعجل بكفرهم﴾ ﴿كلا بل ران على قُلُوبهم مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ﴾ ﴿إِنَّمَا استزلهم الشَّيْطَان بِبَعْض مَا كسبوا﴾ ﴿فَلَمَّا زاغوا أزاغ الله قُلُوبهم﴾ ﴿بل طبع الله عَلَيْهَا بكفرهم﴾ ﴿فأعقبهم نفَاقًا فِي قُلُوبهم إِلَى يَوْم يلقونه بِمَا أخْلفُوا الله مَا وعدوه وَبِمَا كَانُوا يكذبُون﴾

1 / 113