ইমাম ফি বায়ান আদিলতে আল-আহকাম

ইজ্জ বিন আব্দুস সালাম d. 660 AH
186

ইমাম ফি বায়ান আদিলতে আল-আহকাম

الإمام في بيان أدلة الأحكام

তদারক

رسالة ماجستير في الشريعة الإسلامية - قسم أصول الفقه، جامعة أم القرى - مكة المكرمة

প্রকাশক

دار البشائر الإسلامية

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٠٧ هـ - ١٩٨٧ م

প্রকাশনার স্থান

بيروت

﴿ويصدون عَن سَبِيل الله﴾ ﴿اهدنا الصِّرَاط الْمُسْتَقيم﴾ ﴿قل كل يعْمل على شاكلته﴾ أَي على طَرِيقَته ﴿وَلَا تتبعان سَبِيل الَّذين لَا يعلمُونَ﴾ ﴿ولتستبين سَبِيل الْمُجْرمين﴾ ﴿وَاتبع سَبِيل من أناب إِلَيّ﴾ ﴿صِرَاط الله الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَات وَمَا فِي الأَرْض﴾ ﴿لنهدينهم سبلنا﴾ التَّعْبِير بالشَّيْء عَن ضِدّه تهكما ﴿إِنَّك لأَنْت الْحَلِيم الرشيد﴾ ﴿ذُقْ إِنَّك أَنْت الْعَزِيز الْكَرِيم﴾ ﴿يَا أَيهَا الَّذِي نزل عَلَيْهِ الذّكر إِنَّك لمَجْنُون﴾ ﴿إِن رَسُولكُم الَّذِي أرسل إِلَيْكُم لمَجْنُون﴾ ﴿قتلنَا الْمَسِيح عِيسَى ابْن مَرْيَم رَسُول الله﴾ التحميل والتحمل ويعبر بالتحميل عَن التَّكْلِيف وبالتحمل عَن الْقبُول والالتزام ﴿مثل الَّذين حملُوا التَّوْرَاة﴾ أَي حملُوا أَحْكَام التَّوْرَاة ﴿ثمَّ لم يحملوها﴾ أَي لم يلتزموها ﴿فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حمل وَعَلَيْكُم مَا حملتم﴾

1 / 263