عليه فيجب العمل به والرجوع إليه (1).
ثم نظرت أخبار السنة (2) وتتبعت آثارهم، فلم أجد لهم خبرا واحدا يدل على خلافة أبي بكر وصاحبيه، ولا وجدت خبرا واحدا يدل على الطعن على أحد من الأئمة الاثني عشر بشئ من الرذائل، بل يعتقدون عصمتهم ووجوب طاعتهم (3).
ثم نظرت أخبارهم (4) وتتبعت آثارهم، فوجدت أكثرها تدل على إمامة
পৃষ্ঠা ৭৬