ইলযাম নাসিব
إلزام الناصب في إثبات الحجة الغائب
عليه وعلى جده وأبيه عليهم السلام . الخامسة والسبعون : صاحب الغيبة. السادسة والسبعون : صاحب الزمان. السابعة والسبعون : صبح مسفر ، وفسر ( والصبح إذا أسفر ) (1) به عجل الله فرجه (2). الثامنة والسبعون : صاحب العصر. التاسعة والسبعون : صاحب الدولة البيضاء. الثمانون : صاحب الدولة الزهراء. الحادية والثمانون : صاحب الأمر. الثانية والثمانون : صالح. الثالثة والثمانون : الصدق. الرابعة والثمانون : الصراط. الخامسة والثمانون : الصمصام الأكبر ، كما عن كتاب كندرال (3). السادسة والثمانون : الضياء. السابعة والثمانون : الضحى في ( والشمس وضحاها ) (4) عن أبي عبد الله عليه السلام : الشمس أمير المؤمنين عليه السلام ، وضحاها قيام القائم (5). الثامنة والثمانون : الطريد ، وهذا قريب بشريد في المعنى. التاسعة والثمانون : طالب التراث ، من جنس الوارث. التسعون : العالم. الحادية والتسعون : العدل. الثانية والتسعون : عاقبة الدار.
الثالثة والتسعون : عين ، يعني عين الله (6) كما في زيارته ، وإطلاقها على جميع الأئمة شائع. الرابعة والتسعون : العصر. الخامسة والتسعون : عزة. السادسة والتسعون : الغائب. السابعة والتسعون : الغلام. الثامنة والتسعون : الغيب ، كما في آية ( هدى للمتقين الذين يؤمنون بالغيب ) (7) عن الصادق عليه السلام : المتقون شيعة علي والغيب الحجة الغائب (8)، والشاهد على ذلك ( ويقولون لو لا أنزل عليه آية من ربه فقل إنما الغيب لله فانتظروا إني معكم من المنتظرين ) (9). التاسعة والتسعون : الغريم ، وهذا رمز كانت الشيعة تعرفه قديما بينها ويكون خطابها عليه للتقية. المائة : الغوث. الحادية ومائة : غاية الطالبين. الثانية ومائة : الغاية القصوى. الثالثة ومائة : الغليل. الرابعة ومائة : غوث الفقراء. الخامسة ومائة : الفجر ، كما في ( إنا أنزلناه في ليلة القدر ) إلى ( حتى مطلع الفجر ) أي مطلع فجر القائم عجل الله فرجه. السادسة ومائة : الفتح ، عن تفسير علي بن إبراهيم في تفسير ( نصر من الله وفتح قريب ) (10)
পৃষ্ঠা ৪৩১