আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
الإلمام في ختم سيرة ابن هشام
مات بمصر لثلاث عشرة خلت من ربيع الأول سنة ثماني عشرة ومائتين، وزعم السهيلي أنه سنة ثلاث عشر.
وأثنى عليه بقوله: ((إنه مشهور بحمل العلم متقدم في علم النسب والنحو))، ووهمه الذهبي فيما زعمه خاصة.
وكذا ذكره مسلمة بن قاسم في ((الصلة))، وقال: ((كان صاحب نحو وغريب)).
وقال العماد ابن كثير: ((كان إماما في اللغة والنحو والعربية، وكان مقيما بديار مصر، وقد اجتمع به الشافعي حين وردها، وتناشدا من أشعار العرب أشياء كثيرة)).
পৃষ্ঠা ৫৮