224

ইখতিয়ারাইন

الاختيارين

তদারক

فخر الدين قباوة

প্রকাশক

دار الفكر المعاصر،بيروت - لبنان،دار الفكر

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٢٠ هـ - ١٩٩٩ م

প্রকাশনার স্থান

دمشق - سورية

٢٤ ... نريد بني الخيفان، إن دماءهم
شفاء، وما والى زبيدٌ، وجمعا
"ما والى زبيد" أي: ما داناهم، وجمعوه.
٢٥ ... يقود، بأرسان الجياد، سراتنا
لينقمن وترًا، أو ليدفعن مدفعا
٢٦ ... ترى المهرة، الروعاء، تنفض رأسها
كلالًا، وأينًا، والكميت المقزعا
"المقزع": الذي حفف ذنبه وعرفه.
٢٧ ... ونخلع نعل العبد، من سوء قوده
لكيلا يكون العبد، للسهل، أضرعا
قوله "ونخلع نعل العبد" يقول: ليكون أجزع له على الحصاء فيتوخى بها السهل، فيمر بها فيه. وإنما يفعلون ذلك، لإشفاقهم على خيلهم. وقوله "للسهل أضرعا" أي: مستخذيًا.
٢٨ ... وقد وعدوه عقبةً، فمشى لها
فما نالها، حتى رأى الصبح، أدرعا

1 / 236