99

ইখতিসার সাহিহ বুখারি

اختصار صحيح البخاري وبيان غريبه

তদারক

رفعت فوزي عبد المطلب

প্রকাশক

دار النوادر

সংস্করণের সংখ্যা

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٤٣٥ هـ - ٢٠١٤ م

প্রকাশনার স্থান

دمشق - سوريا

জনগুলি

وفي الباب عن أبي مسعود (١) وزيد بن خالد (٢) وغيرهما. الغريب: قوله: "أوى إلى اللَّه": أي لجأ، وهو بالقصر، "فآواه اللَّه": بالمد، وهو الأفصح. * * * (٨) باب التحديث بما يناسب كل قوم، وإثم كتمان العلم، ومن كتمه لعلم، وزيادة الجواب على السؤال قال علي ﵁: حَدِّثُوا الناس بما يعرفون، أتحبون أن يُكَذَّبَ اللَّه ورسوله؟ (٣) ٦٧ - وعن عائشة ﵂ قالت: قال النبي ﷺ: "يا عائشة! لولا قومك

(١) حديث أبي مسعود الأنصاري في (١/ ٤٩)، (٣) كتاب العلم، (٢٨) باب: الغضب في الموعظة والتعليم إذا رأى ما يكره، وفيه: فما رأيت النبي ﷺ في موعظة أشد غضبًا من يومئذ، رقم (٩٠). (٢) وحديث زيد بن خالد الجهني في (١/ ٤٩ - ٥٠)، في الكتاب والباب السابقين، وفيه: فغضب حتى احمرت وجنتاه، أو قال: احمر وجهه، رقم (٩١). (٣) خ (١/ ٦٢)، (٣) كتاب العلم، (٤٩) باب: من خص بالعلم قومًا دون قوم كراهية أن لا يفهموا، ثم ذكر البخاري ﵀ قول علي ﵁ في ترجمة الباب. _________ ٦٧ - خ (١/ ٦٢)، (٣) كتاب العلم، (٤٨) باب: من ترك بعض الاختيار مخافة أن يَقْصُر فهم بعض الناس عنه فيقعوا في أشد منه، من طريق أبي إسحاق، عن الأسود قال: قال لي ابن الزبير: كانت عائشة تسر إليك كثيرًا، فما حدثتك في الكعبة؟ قلت: =

1 / 74