كتاب مصنف لمرعي الكرمي، اعتمد في إحصائه -حسب كلامه- على مكتبات خاصة وعامة غير مفهرسة، ولا ندري شيئًا عنها لأنه لم يُسَمِّهَا (١).
كما اجتهد الشيخ شعيب الأرنؤوط في تتبُّع المخطوط منها في خزائن العالم التراثية (٢)، والباحث نجم عبد الرحمن خلف في مقدمة تحقيقه لكتابه: "الكواكب الدرِّيَّة" (٣).
وفاته:
وتوفِّي الشيخ مرعي الكرمي ﵀ مُخَلِّفًا وراءه مكتبة زاخرة بالرسائل والتصانيف النفيسة في شهر ربيع الأول من عام ١٠٣٣ هـ، ودُفن بتربة المجاورين بالقاهرة (٤)، وأَرَّخ صاحب "السُّحب الوابلة" وَفَاته نقلًا عن ابن سلوم في ذي القعدة من عام ١٠٣٢ هـ (٥).