الخارجة عن الستة عشر المتقدم شرحها كتاب التشريح الكبير خمس عشرة مقالة نقل حبيش. كتاب اختلاف التشريح نقل حبيش مقالتان. كتاب تشريح الحيوان الميت نقل حبيش مقالة. كتاب تشريح الحيوان الحي نقل حبيش نقالتان. كتاب علم بقراط بالتشريح نقل حبيش خمس مقالات. كتاب علم أرسطوطاليس في التشريح نقل حبيش ثلاث مقالات. كتاب تشريح الرحم نقل حبيش إلى العربي مقالة. كتاب حركات الصدر والرئة نقل اصطفن ابن بسيل إلى العربي وإصلاح حنين ثلاث مقالات. كتاب علل النفس نقل اصطفن أيضا وإصلاح حنين لولده مقالتان. كتاب حركة العضل نقل اصطفن أيضا وإصلاح حنين مقالة. كتاب الصوت نقل حنين لمحمد بن عبد الملك الزيات إلى العربي أربع مقالات. كتاب الحاجة إلى النبض نقل حبيش مقالة. كتاب الحركة المجهولة نقل حبيش الى العربي مقالة. كتاب الحاجة إلى النفس نقل اصطفن نصفه ونقل حنين نصفه مقالة. كتاب آراء بقراط وأفلاطون نقل حبيش عشر مقالات. كتاب منافع الأعضاء نقل حبيش إلى العربي وإصلاح حنين لإسقاطه سبع عشرة مقالة. كتاب خصب البدن نقل حنين مقالة. كتاب أفضل الهيئات نقل حنين إلى السرياني والعربي مقالة. كتاب سوء المزاج المختلف نقل حنين مقالة. كتاب الامتلاء ترجمة اصطفن مقالة. كتاب الأدوية المفردة نقل حنين إحدى عشر مقالة. كتاب الأورام ترجمة إبراهيم بن الصلت مقالة. كتاب المنى نقل حنين مقالتان. كتاب المولود لسبعة أشهر ترجمة حنين مقالة. كتاب المرة السوداء نقل اصطفن مقالة. كتاب رداءة التنفس نقل حنين لولده ثلاث مقالات. كتاب تقدمة المعرفة نقل عيسى بن يحيى مقالة. كتاب الذبول نقل حنين مقلة. كتاب الفصد نقل عيسى بن يحيى ترجمة اصطفن مقالة. كتاب صفات لصبي يصرع نقل الصلت إلى السرياني والعربي مقالة. كتاب التدبير بقراط للأمراض الحادة نقل حنين مقالة. كتاب الكيموس نقل ثابت وشملي وحبيش إلى العربي مقالة. كتاب الأدوية المقابلة للإدواء نقل عيسى بن يحيى مقالتان. كتاب تركيب الأدوية نقل حبيش الأعسم سبع عشر مقالة. كتاب إلى ثراسابولوس نقل حنين مقالة. كتاب الترياق إلى قيصر نقل يحيى بن البطريق مقالة. كتاب في أن الطبيب الفاضل فيلسوف نقل حنين. كتاب الرياضة بالكرة الصغيرة نقل حبيش مقالة. كتاب في تركيب بقراط الصحيحة نقل حنين مقالة. كتاب الحث على تعلم الطب نقل حبيش مقالة. كتاب محنة الطبيب نقل حنين مقالة. كتاب ما يعتقده رأيا نقل ثابت مقالة. كتاب البرهان خمس عشرة مقالة الموجود بعضه. كتاب تعريف المرء عيوبه ترجمة توما وإصلاح حنين مقالة. كتاب الأخلاق نقل حبيش أربع مقالات. كتاب انتفاع الخيار بأعدائهم نقل حنين مقالة. كتاب ما ذكره أفلاطون في طيماؤس الموجود منه عشرون مقالة بنقل حنين وترجم إسحاق الثلاثة الباقية. كتاب في أن المحرك الأول لا يتحرك نقل حنين مقالة ونقل عيسى بن يحيى وإسحاق. كتاب في أن قوى النفس تابعة لمزاج البدن نقل حبيش مقالة. كتاب عدد المقاييس نقل اصطفن وإسحاق أيضا لعلي بن يحيى ولمحت في كتاب الفصد لجالينوس وليس بالرسالة الصغيرة المشهورة وهذا كتاب أكبر من الرسالة قد خرجه حنين بن إسحاق من اليونانية إلى العربية وهذيه وزاد فيه مقدمة فيما يجب على الطبيب اعتماده في الصنعة والعلاج وتلاه بكلام جالينوس في الفصد نص فيه كلاما عن جالينوس مثاله أنه قال أخبرك أني رأيت في بعض البوادي في ناحية النوبة قوما من رجال ونساء يفصد بعضهم بعضا على غير معرفة وكان الرجال يفصدون النساء والنساء يفصدون الرجال فرأيت من قلة بصرهم بالفصد ما أخبرك به رأيت رجلا فصد رجلا عرقا من ذراعه أسفل من عرق الباسليق وهي شعبة تنشعب منه فضربه ضربة بزجاجة وكانت عروق ذلك الرجل صعبة صلبة كأنها أعصاب إذا اشتدت لا تمتلئ عند الشد وإذا حلت لا تنضم عند الحل فضربه ضربة كسرت الزجاجة في جوف العرق ثم وسع جالينوس الكلام في ذلك قلت وهذا دليل على أن جالينوس دخل الإقليم المصري وسلكه إلى آخر. فإن النوبة وبواديهم على طرف إقليم مصر من ناحية الجنوب. جبرائيا بن بختيشوع بن جورجيس بن بختيشوع الجند يسابوري كان طبيبا حاذقا نبيلا له تآليف في الطب وخدم الرشيد الخليفة ومن بعده وحل محل أبيه بختيشوع عند الخلفاء ونشأ في دولتهم وجبرائيل من أجل جند يسابور وأهل جند يسابور من الأطباء فيهم حذق بهذه الصناعة وعلم من زمن الأكاسرة وذلك سبب وصولهم إلى هذه المنزلة هو أن سابور بن أزدشير كان قد هادن فيلبس قيصر ملك الروم بعد تغلبه على بلد سوريا وافتتاحه أنكاكيه فطلب منه أن يزوجه ابنته على شيء تراضيا به ففعل قيصر ذلك وقبل أن تنقل إليه بني لها مدينة على شكل قسطنطينية وهي مدينة جند يسابور وذكر في سيرهم أنها كانت قرية لرجل يعرف بجندا وأن سابور لما اختار موضعها ليبنيه مدينة بذل له ثمنها مالا جزيلا فأبى أن يبيعها فقال دعني أبنيها فأبى إلا أن يشاركه في البناء وكان المجتازون يسألون الصناع من يعمرها فيقولون جندا وسابور يعمرانها فصار اسمها جند يسابور ولما نقل إليها ابنة قيصر انتقل معها من كل صنف من أهل بلدها ممن هي محتاجة إليه فانتقل معها أطباء أفاضل ولما أقاموا بها بدؤوا يعلمون أحداثا من أهلها ولم يزل أمرهم يقوى في العلم ويتزايدون فيه ويرتبون قوانين العلاج على مقتضي أمزجة بلدانهم حتى برزوا في الفضائل وجماعة يفضلون علاجهم وطريقتهم على اليونانيين والهند لأنهم أخذوا فضائل كل فرقة فزادوا عليها بما استخرجوه من قبل نفوسهم فرتبوا لهم دساتير وقوانين وكتبا جمعوا فيها كل حسنة حتى أن في سنة عشرين من ملك كسرى اجتمع أطباء جند يسابور بأمر الملك وجرى بينهم مسائل وأجوبتها وأثبتت عنهم وكان أمرا مسهورا واسطة المجلس جبرائيل دوستاباذ لأنه كان طبيب كسرى والثاني السوفسطائي وأصحابه ويوحنا وجماعة من الطباء وجرى بينهم من المسائل والتعريفات ما إذا تأملها القارئ لها استدل على فضلهم وغزارة عالمهم ولم يزالوا كذلك حتى ولي المنصور الخلافة وبنى مدينة السلام فعرض له مرض فاستدعى منهم جورجيس ابن بختيشوع على ما يرد في خبره إن شاء الله تعالى.
পৃষ্ঠা ৬০