ইজাজ তাআরিফ
إيجاز التعريف في علم التصريف
তদারক
محمد المهدي عبد الحي عمار سالم
প্রকাশক
عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية،المدينة المنورة
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٢٢هـ/ ٢٠٠٢م
প্রকাশনার স্থান
المملكة العربية السعودية
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
ইজাজ তাআরিফ
ইবনে মালিক d. 672 AHإيجاز التعريف في علم التصريف
তদারক
محمد المهدي عبد الحي عمار سالم
প্রকাশক
عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية،المدينة المنورة
সংস্করণের সংখ্যা
الأولى
প্রকাশনার বছর
١٤٢٢هـ/ ٢٠٠٢م
প্রকাশনার স্থান
المملكة العربية السعودية
" حُزْوَى" لم يغير، لعدم مزيد الثقل وعدم مايحمل عليه، كحمل العُلْيا على الأعلى (٣) . وهذا الذي ذكرته وإن كان خلاف المشهور عند التصريفيين، فهو مؤيد بالدليل،وهو موافق لقول أئمة اللغة. فمن قولهم ما حكاه الأزهري (٤) عن ابن السكيت (٥) وعن الفراء (٦) أنهما قالا: ماكن من النعوت مثل الدُّنْيَا والعُلْيَا فإنُّه بالياء، لأنهم يستثقلون الواو مع ضمة أوله وليس فيه اختلاف، إلأّ أن أهل الحجاز قالو: " القُصْوى" فأظهروا الواو،وهو نادر. وبنو نيم يقولون: القُصْيا (٧) . _________ (١) في المخطوط: " وإذا كانوا مما يفرون......."فلعل" مما"زائدة. (٢) الرغوة: زبد اللبن، وفيها ثلاث لغات: ضم الراء وفتحها وكسرها. وفيها أيضًا: رُغاية بضم الراء، ورغاوة بكسر الراء والواو قبل الأخير. (٣) تنظر المراجع السابقة في الحاشية (٤) ص ١٥٦ (٤) تقدمت ترجمته قي ص ١٣٠ (٥) تقدمت ترجمته قي ص ٧٦ (٦) تقدمت ترجمته قي ص ٦٢ (٧) ينظر هذا الكلام في تهذيب اللغة، باب القاف والصاد ٩/٢١٩.
1 / 157