صدقت ... للحي حق
علي هيهات ينسى
إن جل همي فحسبي
أن أنقذ اليوم نفسا
أغلى مرارا لنفسي
من نفس روحي المؤسى
هلم كيما نراها
قد يدفع اليأس يأسا
يرعاك يا نور قلبي
ربي إذا الدهر قسى! (يخرجان فيطفأ النور سريعا، ويبعد الكرسي عن المسرح، ثم يرفع الستار الممثل لظهر الغرفة السابقة، فتظهر غرفة إحسان وهي على فراش المرض، ومعها مربيتها ووالدها والطبيب.)
অজানা পৃষ্ঠা