ইহকাম কান্তারা
إحكام القنطرة في أحكام البسملة
জনগুলি
وعن التاسع: بأن الظاهر أن التفسير بقوله يعني يجهر بها ليس من ابن عباس إنما هو قول غيره من الرواة، والمنقول عن ابن عباس مجرد القراءة مع أنه أيضا معل بإسماعيل(1).
وعن العاشر: بأن سعيد بن خيثم تكلم فيه ابن عدي وغيره، والحمل فيه على ابن أخيه أحمد بن رشد بن خيثم فإنه متهم وله بواطيل ذكرها الطبراني(2).
وعن الحادي عشر: بأن المتهم به أحمد بن عيسى بن محمد أبوطاهر الهاشمي كذبه الدارقطني، وعمر بن الحسن شيخ الدارقطني ضعفه الدارقطني، وقال الخطيب: سألت الحسن بن محمد عنه، فضعفه، وتكلم الدارقطني في جعفر بن محمد أيضا، وقال: لا يحتج به(3).
وفي ((ميزان الاعتدال)) للذهبي: طاهر بن حماد بن عمرو النصيبي، عن مالك وغيره: ليس بثقة، ولا مأمون، فمن بلاياه حدثنا العمري عن نافع عن ابن عمر قال: ((صليت خلف رسول الله، وأبي بكر وعمر فجهروا ببسم الله الرحمن الرحيم))(4). انتهى(5).
পৃষ্ঠা ১৪৫