ইহকাম ফি তামিজ ফাতাওয়া
الإحكام في تمييز الفتاوى عن الأحكام وتصرفات القاضي والإمام
প্রকাশক
دار البشائر الإسلامية للطباعة والنشر والتوزيع
সংস্করণের সংখ্যা
الثانية
প্রকাশনার বছর
١٤١٦ هـ - ١٩٩٥ م
প্রকাশনার স্থান
بيروت - لبنان
জনগুলি
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
ইহকাম ফি তামিজ ফাতাওয়া
শিহাব উদ্দীন আল-ক্বারাফি d. 684 AHالإحكام في تمييز الفتاوى عن الأحكام وتصرفات القاضي والإمام
প্রকাশক
دار البشائر الإسلامية للطباعة والنشر والتوزيع
সংস্করণের সংখ্যা
الثانية
প্রকাশনার বছর
١٤١٦ هـ - ١٩٩٥ م
প্রকাশনার স্থান
بيروت - لبنان
জনগুলি
(١) وهكذا في نسخة (ر): اليس حُكمًا). وفي سائر النسخ: (ليس ثبوتًا)، والأول أصوبُ فاثبتُه. زاد في "تبصرة الحكام" و"معين الحكام": "ولا حُكمًا لوجود الريبة أو عدمِ الإِعذار". (٢) علَّق عليه العلامة ابن فرحون في "تبصرة الحكام" ١: ٩٠، ٩٧ بقوله: "يريد في هذه الصورة الخاصة، وليس ذلك في جميع صور الثبوت. وهذا التشهير مخالف لما نقله الشيخ تقي الدين السبكي - الشافعي - عن مذهب مالك رضي الله تعالى عنه أن الصحيح عندهم - أي الشافعية - وعند المالكية: أنه ليس بحكم. وقاله الشيخ سراج الدين البُلْقِيني أيضًا - من الشافعية - وقال: إنه التحقيق. وقد سبق بيانُه - يعني في الفصول الأربعة السابقة في كلامه، وذلك في ص ٨٠ - ٩٥، ٨٧ - ٩٧ من "تبصرة الحكام" -. قال ابن عبد السلام: وليس قولُ القاضي: (ثَبَت عندي كذا) حكمًا منه بمقتضى ما ثبت عنده، فإن ذلك أعم منه. قال: وإنما ذكرنا هذا لأنَّ بعض القَرَويين - أي أحَدَ علماء جامع القَرَويين في فاس - غَلِطَ في ذلك، وألَّفَ المازريُّ جزءًا في الرد عليه، وجَلَبَ فيه نصوصَ المذهب".
1 / 143