ইগাথাত লাহফান
إغاثة اللهفان في حكم طلاق الغضبان
তদারক
عبد الرحمن بن حسن بن قائد
প্রকাশক
دار عطاءات العلم (الرياض)
সংস্করণের সংখ্যা
الخامسة
প্রকাশনার বছর
١٤٤٠ هـ - ٢٠١٩ م (الأولى لدار ابن حزم)
প্রকাশনার স্থান
دار ابن حزم (بيروت)
المقدمة / 1
المقدمة / 3
المقدمة / 4
المقدمة / 5
(^١) في مطبوعة "المدارج" و"شذرات الذهب": "إغاثة اللهفان في طلاق الغضبان". بإسقاط لفظة: "حكم". (^٢) انظر: "ابن قيم الجوزية" للشيخ بكر أبو زيد (٢٢٠).
المقدمة / 7
(^١) انظر لنحو هذا في التعليل لقول الشيخين في مسألة الطلاق الثلاث: "فتاوى الشيخ محمد بن إبراهيم"، (١١/ ٣٩) عن "تسمية المفتين" للشيخ الدكتور سليمان العمير (٤١ - ٤٢). وليس المراد أن هذه الرغبة كانت هي -وحدها- الدافع لاختيار: هذه الأقوال، والانتصار لها. فإن دلائل الكتاب والسنة والإجماع والاعتبار- التي هي موضع نظر الشيخين، ومحطُّ رحالهما، وعليها يقوم شامخ بنيان فقههما- هي التي قادتهما إلى القول بهذه المسائل وغيرها. وإنما كانت تلك الرغبة -مع واجب البلاغ- هي الباعث على الانتصاب للتأليف فيها، والإفتاء بها، والصبر معها على عظيم الأذى، وشديد البلاء؛ احتسابًا لثواب الله، وثقةً بموعوده، وسيرًا على نهج الأنبياء في هداية الخلق، ومحبة الخير لهم، والشفقة عليهم من التَخوُّضِ في موارد الهلكة.
المقدمة / 8
المقدمة / 9
المقدمة / 10
(^١) انظر: (ص: ٢٠ - ٢١).
المقدمة / 11
(^١) انظر: (ص: ٣٠). (^٢) انظر: (ص: ٣٢). (^٣) انظر: (ص: ٤٥). (^٤) انظر: (ص: ٣٣). (^٥) انظر: (ص: ٣٢).
المقدمة / 12
(^١) انظر: (ص: ٤٦). (^٢) انظر: (ص: ٢٠ - ٢١). (^٣) انظر: (ص: ٤٢).
المقدمة / 13
(^١) انظر: "مطالب أولي: النهى في شرح غاية المنتهى" (٥/ ٣٢٢ - ٣٢٣).
المقدمة / 14
المقدمة / 15
(^١) انظر: "الرسائل المتبادلة بين جمال الدين القاسمي ومحمود شكري الآلوسي" (٧٥). (^٢) المصدر السابق (٩٨). (^٣) على عادته الجميلة في الحرص على نشر كتب المحققين من أهل العلم، وله في هذا الباب فلسفةٌ ونظرةٌ راشدة، ومن عجيب كلامه: "وجليٌّ أن طبع كتاب خيرٌ مِن ألفِ داعٍ يتفرقون في الأقطار؛ لأنَّ الكتاب يأخذه الموافقُ والمخالف، والداعي قد يجد من العوائق ما لا يظفر بأمنيته ... ". المصدر السابق (٥٦). (^٤) المصدر السابق (٩٨).
المقدمة / 16
(^١) المصدر السابق (١٢٥). (^٢) "جمال الدين القاسمي" لابنه ظافر (٦٠٨). وستأتي الإشارةُ إلى دور نصيف في طبع الرسالة. (^٣) "الرسائل" (٧٦).
المقدمة / 17
(^١) بواسطة وإشارة وجيه الحجاز الشيخ محمد نصيف. انظر: "الرسائل المتبادلة بين القاسمي والآلوسي" (٩٤ - ٩٨). وقد أفادتنا هذه الرسائل أن الآلوسي هو الذي تسبَّب في معرفة القاسمي بنصيف الذي كان مفتاح خير في نشر الكتب النافعة. انظر: (٦٥) منها. (^٢) قال القاسمي: "ظفرت بنسخة منه في خزانة كتب الجَدِّ -عليه الرحمة-، ضمن أحد المجاميع". "الرسائل المتبادلة بينه وبين الآلوسي" (٧٥). (^٣) انظر "الأعلام" (٢/ ١٦٠). وانظر صورة إجازة القاسمي له في كتاب د. نزار أباظة على القاسمي (٢١٩ - ٢٢١). (^٤) ويومئ إلى هذا قوله-: في "الرسائل" (٧٦) -: "فرأيت أن ننسخه ثانية، لأن النسخة الأولى لا يستطيع الطابع طبعها؛ لقدم عهدها".
المقدمة / 18
(^١) انظر: (ص: ٦، ٧، ٨، ١٢، ١٣، ٢٣، ٢٧، ٣٤، ٣٩، ٤١، ٤٢، ٤٨، ٤٩، ٥٢، ٥٣، ٥٩، ٦١، ٦٢، ٦٣، ٦٥) من نشرتنا. (^٢) وقد كان مهتمًّا مُعتزًّا بها. قال في رسالته التي بشَّر فيها الآلوسي بالإعلان عن طبع الرسالة (١٢٥ - ١٢٦): "وأظنُّ أنه إذَا قُدِّمَ منه لسيادتكم تكون لتعليقاته حظوةٌ كبرى. وقد اهتممتُ بالعناية بها جدًّا، سيمَّا أول تعليقة ... ". (^٣) كما هو معلومٌ لمن له فضلُ عنايةٍ بالرجل وتاريخه.
المقدمة / 19
(^١) وفوق ذلك، فالرُّصافيُّ رقيقُ الدِّيانة، على فحولة شعره، قبيحُ السيرة، على ملاحة رَصْفه، وليسْ مثلُه ممَّن يتكثرُ بمدحه، ويُفرَحُ بتزكيته. وقد كدَّر ثناءه على ابن القيم بنيلِه من فقهاء المذاهب، وعَيْبه لهم، ونَعتهم بالغلو والتعسير. وما بِهم ذلك؛ فإنهم وإن جانبوا الصوابَ في مسألةٍ، فعن اجتهادٍ سائغٍ صَدروا، أو لإمام مُتَّبَع قَلَّدوا، وفي كلٍّ عُذر. ولذا ضربت صفحًا عن إثبات القصيدة؛ لأنها بزخارف الشعراء أشبه، وعن خِلال العلماء أَبْعَد. وقد جعل اللهُ لكل شيءٍ قدرًا.
المقدمة / 20
(^١) وفي "تاريخ الأدب العربي" لبروكلمان (٦/ ٤٢٦)، إشارةٌ إلى أن ثمة نسخة أخرى الرسالة في المتحف البريطاني، برقم (١٩٩٢). وبعد طلب هذا المخطوط والنظر فيه تبيَّن أنه قطعة من الإغاثة الكبرى "إغاثة اللهفان عن مصائد الشيطان". (^٢) من فضلاء القصيم، رحل إلى الشام، وأخذ عن القاسمي، ونشأت بينهما صداقة، وله شغفٌ بالكتب، نسخًا وتحصيلًا وسعيًا في نشرها. له ذكرٌ كثيرٌ في الرسائل التي بعثها القاسمي إلى الآلوسي، وله ترجمة في "علماء نجد" لشيخنا ابن بسَّام (٤/ ٢٨). (^٣) انظر: "الرسائل المتبادلة بن القاسمي والآلوسي" (٩٨). (^٤) لعله: محمد بن عبد الله بن محمد بن عبد الله بن يوسف بن هشام، الأنصاري، فتح الدين، المحب بن الجمال، من ذرية ابن هشام النحوي، حفظ القرآن، واشتغل بالفرائض وغيرها عند البدر المادراني، وأذن له، وعند العلاء البغدادي =
المقدمة / 21
= الدمشقي، وحضر دروس القاضي الحنبلي، وتنزَّلَ في الجهات، وخطب بالزينية. ترجمته في: "الضوء اللامع" (٨/ ١٠٨) و"السحب الوابلة" (٣/ ٩٨٠). وذكرا له أخًا أكبر منه يقال له، محمَّد المحب؛ توفي سنة ٨٩١. يحتمل أن يكون هو المراد -أيضًا-. (^١) كما أخبر عن نفسه (انظر ما نقلناه عنه في مبحث الثناء على الرسالة)، وقد بعث إلى الآلوسي يسأله إن كان عنده أصلٌ آخر للرسالة أن يبعثه إليه. انظر: "الرسائل" (٧٦). (^٢) انظر ما قدمناه (ص: ١٨ - ١٩). (^٣) ضُرِب على هذا التقييد في الأصل ضربًا خفيفًا.
المقدمة / 22