. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
_________
= ثم نسخ هذا الحكم فقد جاء في سفر التثنية ١٢/ ١٣: احترز من أن تصعد محرقاتك في كل مكان تراه.
١٢/ ١٤: بل في المكان الذي يختاره الرب في أحد أسباطك ..
١٢/ ١٥: ولكن من كل ما تشتهي نفسك تذبح، وتأكل لحما في جميع أبوابك حسب بركة الرب وإلهك التي أعطاك. النجس والطاهر يأكلانه كالظبي والأُيَّل.
١٢/ ٢٠: إذا وسع الرب إلهك تخومك كما كلمك، وقلت: آكل لحما .. فمن كل ما تشتهي نفسك تأكل لحما.
١٢/ ٢١: إذا كان المكان الذي يختاره الرب إلهك ليضع اسمه فيه بعيدا عنك، فاذبح من بقرك وغنمك التي أعطاك الرب كما أوصيتك، وكل في أبوابك من كل ما اشتهت نفسك.
١٢/ ٢٢: كما يؤكل الظبي والأيل هكذا تأكله. النجس والطاهر يأكلانه سواء.
٥ - جاء في سفر حزقيال ٤/ ١٠: وطعامك الذي تأكله يكون بالوزن، كل يوم عشرين شاقلا -مثقالا.
٤/ ١٢: وتأكل كعكا من الشعير على الخُرء الذي يخرد من الإنسان تخبزه أمام عيونهم.
٤/ ١٣: وقال الرب: هكذا يأكل بنو إسرائيل خبزهم النجس بين الأمم الذين أطردهم إليهم.
٤/ ١٤: فقلت: آه يا سيد الرب، ها نفسي لم تتنجس، ومن صباي إلى الآن لم آكل ميتة أو فريسة، ولا دخل فمي لحم نجس.
٤/ ١٥: فقال لي: انظر. قد جعلت لك خثي البقر بدل خرء الإنسان، فتصنع خبزك عليه. =
1 / 46