239

ইকরাব কুরআন

إعراب القرآن العظيم

তদারক

د. موسى على موسى مسعود

قوله: (وَعْدًا): أي: وعدنا ذلك وَعْدًا علينا إنجازه.
قوله: (مِنْ بَعْدِ الذِّكْرِ) متعلق بـ " كَتَبْنَا".
وقيل: متعلق بـ " الزبورِ "؛ لا الزبور بمعنى المزبور أي: المكتوب.
قوله: (إِلَّا رَحْمَةً): مصدر في موضع الحال من الكاف في " أرْسَلْنَاكَ "، أو مفعول له.
قوله: (أَنَّمَا إِلَهُكُمْ) ، قائم مقام الفاعل.
قوله: (فَهَلْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ):
الاستفهام بمعنى الأمر، أي: أسلموا.
قوله: (عَلَى سَوَاءٍ): حال من الفاعل والمفعول معا، أي: مستوين في العلم
بما أعلمتكم به.
قوله: (أَقَرِيبٌ أَمْ بَعِيدٌ مَا تُوعَدُونَ)،
"أمْ" هنا متصلة، وقوله: (مَا تُوعَدُونَ): هو فاعل " قَرِيبٌ "؛ لأنه قد اعتمد علي الهمزة، ويتخرج هنا على مذهب البصريين أن يكون
فاعل " بَعِيدٌ "؛ لأنه أقرب إليه.
قوله: (مِنَ القَولِ): حال من الجهر، أي: المجهور من القول.

1 / 398