21
وعلم وعمل فذات كلايمان قطب ولا بد ان يكون لر اوليت وآخريت
وظادريت وباطنيت تخلفا بالاول والآخروالظاهر والباطن ثم يرشقى منها الى قوله وعو بكل يشيع عليم فيصف بصفة العلم المحاويت فيكون كلذات اارا) القرست الطامرة اولدت وعى عارة عن هاورل والاحربت متهي ال واليهم المرجع وصي عبارة عن كابد والظاهر عبارة عن ظهر الحسيات من الهياكل والنقوش ولا حكام والعبادات والباطن اشارة الى العلوم والمعارف والفهم فكانت وذه كاربعت اوتادا فى عالم الحقيقتر لا يعانيت الموعوبة من المحق لعبده بلا جاب ومكذا تطرد لاشياء وهنا انتهى كلامه الرائق* المكتسم
اردية الحاني م وقد ناسب بابداته جاده والهر رهي ال عة الالهري اجادث * وقال السهروردى رضى اللهعنر القطب هو الذى يضاهى المخصر ويجارير فى العلم ولاحوال وهو رحمتر الله فى لارض وغياث كلامت والبدل من النبى صلى الله علي وسلم والوارث لبعض مقامات وبعده كلاوتاد لاربعت في نواحى كلارض بمنزلت المخلفاء كلاربعت وبعدهم كلابدال الستة باق العشرة المشهود لهم بالجنت وبعدهم النقباء كلاربعون بمنزلة كلاربعين اهل الدار وبعدهم النجباء وهم ثلاثماتت بمنزلت اهل بدر وبعدهم المقربون في كلارص وزم مارة. من صدد منهم خلف آخر من العدد الذي يلي ولا يزالون كذلك فاذا اراد الله خراب الدنيا قلت ولا نزاع ان الله تعلى انما جعلهم رحمت ععارة بلاده* بهم تستدفع المحن والبلايا* وتستوصب المنح والعطايا * ولكل طائفتر منا بهقتضى حكمت مولانا طائفتر منهم يحفظها الله بها سرا واعلانا قال الشيخ الولى الكبير ابو محمد عبد الله المرجانى رضى الله عنم بعوت العارفين تخحروب القلوب وبعوت العلماء تخرب القوالب فالمتوكاو فقراء المتسببين واهل كلاستسلام غفراء اصحاب البحار واهل كلاضطرار ضفراء الجيوش واهل الذل لله تعلى غفراء الملوك فاذا ذهب هولاء هلك هولاء (وقال بعص الشيوخ كاقطاب سبعت لا ثامن لهم وكذلك كلابدال ولاعين
অজানা পৃষ্ঠা