36

تجترئ على ذكر البراز بفمك با ابن اللئام؟ لا ريب أن هذا اللثام هو الذي جعلك جريئا إلى هذا الحد، لقد عرفتك فاقصر يا روبرتس فيلداي.

روبرتس :

ويل لي.

سيلفا :

فأجبني إذا، أين ابنتي؟

روبرتس :

داخلا.

سيلفا :

خذني إليها.

روبرتس :

অজানা পৃষ্ঠা