============================================================
.(1) وقال طرقة(1) : 5 ~~21 تطرد القر بحر ساخن وعكيك الصيف إن جاء بقر
وذكر محمد بن يحيى العنبري أن رجلا من فصحاء ربيعة أخبره أنه سمع كثيرا من أهل مكة من فصحائهم يقولون : يا أبد الله، يريدون : يا عبد الله !
4 11ي1610 ويقولون (2) : الختابة والختعبة لخنابة الأنف وهى صفحته 01 1 (2)
الفه (2)، تهمز ولا تهمز ، وهي دون الخجر مما يلى الفم ( ،
اد رد وامرأة خباة وخبعة : وهي التي تختبىه (1)، (1) طرفة بن العبد، وهو همرو بن العبد بن سفيان البكري، من أصحاب المعلقات لا يحتاج إلى ترجمة وتعريف، والشاهد في ديوانه (10 ط بيروت 1886) يصف به جارية، وهو في اللسان برواية الديوان: تطرد القر بحر مادق وعكيك القيظ إن جاء بقره (2) اي أهل مكة (3) الليث: الخنقأبة الحاء رفع والتون شديدة وبعد النون همزة : صنحة الآنف وجانبه عن يمين الوكترة وشمالها، والأرنبة تحتها فهي هون الممهير، وهما خنتابتان؛ وفي المحكم بكسر الخاء وغير مهموزة؛ اميا (الخنتعتبة) فلم ترد إلا بوزن قنفذة ؟ وجاءت في الآصل بوزن (ختابة) وبذلك صح التعاقب بينهما (4) وفي اللسان : والخبع لفه في الخبء، وخبعت الشيء لغة في خبأته، وامرأة خباة خبعة كل ذلك على البدل، وامرأة خبعة طلعة وهي التي تخبأ نقسها مرة وتبديها مره؛
পৃষ্ঠা ৬৫