============================================================
ويقال : شأوت وشأيت من الشبق (1) ، (1) 0418 1 (2 وفايت وفاوت الشيء أي شققته (2) ، -10911 1 (3
ومايت السقاء وماوته : إذا وشعت فيه ()، 1:9 (4)9 5د4 وهو احيل منك وأحول منك
(1) الشاو : الستبق ، يقال : شاوت القوم شأوا ، وشايتهم 2 سايا: سبقسم (2) اللثيث . فأوت رأسته فأوا، وفايتنه فتأيا إذا فلقته بالسيف، وفأيت القتدح فتفأى وانثفأى: صدعته فتصدع وانصدع، والفأو الشق في القدح والجبل وغيره: (3) وعبارة اللسان : ومأوت الجلد والدلو والستقاء متأوا ومنأيته مايا: إذا وستعته ومددته حى يتسع؛ الليث: ومأوت بين القوم ومأيت: إذا دبيت بينهم بالتميمة.
(4) وفي اللسان : أحميل منك وأحول منك : أي اكثر حيلة) وما اعثيله لغة في ما أعنوله، اقول : ولغة الياء هي الحية في يوم الناس هذا بديارنا الشاميئة (64) ومن فائت هذا الباب قول سيبويه في المعتل بالالف : نمهوته عن الأمر بمعنى نهيته ، ونما ينمي كنمبتا، ونما ينمو نموأ ، قال الكساني : ولم اسمع (ينمو) بالواو إلاء من آخوبن من بني سليم، ويعقوب ابن السكيت ستوى بينهما؛ وقالوا: نقاية الشيء وهي بقيته وأردؤه، ونقاوته، ونيفيته وزفوته ؛ والنقاية والنئقاوة أفضل ما انتقيته، والتغئية والنثفدوة النحفمة ؛ ويقال الرائحة النشيوة والنتشية والاخيرة عن ابن الأعرابي) اوعن ن ابن السكيت : نحا الشيء ينحاه وينحره إذا حرفه، قال: ومنه س للنحوي لأنه يحرف الكلام إلى وجوه الاعراب .
পৃষ্ঠা ৫৮