============================================================
(1)5 وحيث وحوث(1، 1 9 (2)011 وقنوان وعنيان وعلوان (1) ، د 417 1(4) 11(3) -51 والعدية والعدوة القصوى(2) ويجوز القضيا، ومثله الدنيا(4)، 281* (5)1 وفتوى وقتيا1، (1) وفيه : حوث لغة في حييث ، الازهري : حيث وحوث لغتان جيدتان، والقرآن نزل بالياء، وهي أنصح اللفتين (2) اللتيث : العلوان لغة في العنوان غير جيده، والعنوان بالضم هي اللغة الفصيحة، وقد يكسر فيقال عينوان وعينثيان، قال الفراء: هو عنوان الكتاب وعلوان الكتاب، (إذا كان باللام فبالضم لاغير، ابدال يعقوب 8) (3) العدوة مثلثة العين، والضم لغة القرآن : " إذ انتم بالعدوة الدنيا. وهم بالعدوة القصوى . ؛ الفراء : العدوة شاطىء الوادي، والجمع عدى وبالكسر عيدى، قال ابن بوي قال الجوهري: الجمع عديات، وصوابه عدوات، وليس في اللسان (عيدية)، فلعل (العديات) في قول الجوهري هي جمع لها (4) القصوي والقصيا تأنيث الأتنمى، وهي الغاية البعيدة قلبت قيه الواو ياء لأن (فعلى) إذا كانت اسما من ذوات الواو أبدات واوه ياة كما أبدلت الواو مكان الياء في (فعلى) فادخلوها عليها في فعلى ليتكافا التعبير.
(5) الفتثيا والفتتنوى : ما آفتى به القيه، والفتح الفتوى لأهل المدينة
পৃষ্ঠা ৫৩