============================================================
1541 (1)5 (وإذا الرسل اقتت) ووقتت (1)، وهذا وشكان ذاك ، وأشكان ذاك(2) ، (2)9 9 2 ا(3 4182ا وبكات الناقة وبكؤت : أي : قل لبنها (1) ، 09اب(4) و كسود و عهاد وعبهاد (5/ و51 وعثكول وعثكال وعثكال(4) ،
(1) أي جعل لها وقت واحد للقضاء بين الأمة ، وقال الفراء بهمزها، وهي في قراءة عبد الله : وقتت ؛ قالوا : وانما همزت لأن الواو اذا كانت أو قل حرف وضمت نهميزت يقال : هذه أجوه حسان بالهمز لأن ضمة الواو ثقيلة، و(أقتت) لغة مثل وجوء وآجوه، وهذا المثال هو الآية 11 من سورة المرسلات (2) وشكان : مثكثة الواو، والنون مفتوحة في الوجوه الثلاثة، كما قالوا؛ سرعان ما يكون ذلك، قلت : فهو اسم فعل، وليس في اللسان أشكان، ولا في القاموس المحيط مادة (أشك)، وفي (وشك): ووشك الفراق ووشكانه، ويضمان: مرعته.
(3) وفي لسان العرب : بكأت الناقة والشاة ( والبقرة) تيكأ بكننا ، وبكؤت تبكؤ بكاءة وبكو14 ، وهي بكيء وبكيئة قال لبتها، وقيل: انقطع.
(4) فكر اللسان العنقود والعنقاد من النخل والعنب والأراك والبطم ونحوها ولم يذكر العثقاد بضم العين (5) وذكر العتتكول والعثثكال اللشمراخ ، وهو في النغل بمنزلة العنقود من الكرم ، وقول الراجز (طويلة الأقيناء والأناكل) أراد الهثا كل فقاب العين همزة، ويقال : اثثكال واثتكول، ولم يذكر اللسان العثكال بضم العين
পৃষ্ঠা ৪১