============================================================
(1) ا012 و النجو والنجا والنخي(1) ، .(4) (4) 1 والحةو والحما والخم(2)، وأنشد(2) : 1 واتخذت سلمى حماة وحما ا4).
وقال آخر(2) :
وتزقم آني لها حمو
(1) النو والنتجا اسم المنتجو، وهو الجلد المسلوخ من قولك : تهوت جلد البعير عنه : إذا سلغته، ولم يذكر اللسان (التتجي) عن تجيت الجلد ، رإفا نقل عن الزجايي (التجا) ما سلغ من الشاة أو البعير، وفي اللسان من الابدال الثنائي التخي بالكسر والنتحا كفتى : زق السمن ، وجاء النتخو والنهي مصدرين يقال نتحا إليه ب ره بهوه وينحاه صرفه، ونحيت بصري اليه صرفته (2) وفي الاصل (والحجمتى) ، وجاء في الحمو أربع لغات : حما مثل قفا، وهو مثل أبو، وحم مثل أب، وزاد الفراء حم * ساكنة الميم مهموزة ، وحكي عن الأصمعي : الأحماء من قبل الزوج، والأختان من قبتل المرأة (3) ليس هذا الشطر في اللسان، وقد استشهد به المصنف على أن (حو) من الاسماء التي لا تكون الا مضافة، وقد تجيء في الشعر مفرهة للضرورة كما في الشاهد (4) وفي اللسان قال ابن بري هو لفقيد ثقيف، والواو في (حمو) للاطلاق وقبل الشطر الشاهد: ايتها الجيرة اسلموا وقتفواي تكوا خرجت مزنة امن السبعر ريا تجم مي ما كثتي وتز عم اني لها حتم
পৃষ্ঠা ৩৮