(1) الثاء والشين1 21(2)* يقال: بخثت(2) الشىء أبخته بخثا: إذا استخرجته وكشفت
عنه، وتجشته أنجشه كذلك ؛ ونجثت التراب عن الشيء و نجشته : إذا تبشته وكشفته؛ ويقال : تبثت التراب من البئر تبثا ، أو تبشته نبشا ، .(3) والنبيشة : التراب الذي يخرج من البئر قال الشاعر ر 1:
(1) الثاء لثوية والشين شجري مهموستان، تقاربتا صفة وتباعدتا خرجا وذلك من مسوغات الإبدال (2) ل (نجث) : والنجيئة ما آخرج من تواب البير مثل النتبيثة) ونجيثة الخبر ما ظهر من قبيحه) قال عمر: انجثوا لي ما عند المغيرة فإنه كتئامة للحديث؛ الأصمعئ: نبثوا عن الآمر ونجثوا عنه وبحثوا بعنى واحد (3) هو امرؤ القيس بن حجر د 73، ويروى فيه: (يثير ويذري تربها وبهيله). وهي رواية ج 218/3 وعزاه ابن دريد لامرىء القيس آيضا، قال الأصمعي: أخبرتا أبو عمرو بن العلاء أنه سمع رؤبة يقول : إن أباه كان يعجبه هذا البيت لامرىء القيس } قال ابن المكرم بعد آن استشهد بهذا البيت ل(ثور) : قوله : (نباث المواجر) يعني الرجل الذي إذا اشتدء عليه الحر هال التراب ليصل إلى ثراه ؛ وقال ايضا ل (نخمس): ويقال لصاحب الإبل التي ترد خمسا: مخمس) وأنشد أبو عمرو بن العلاء لامرىء القيس: (يثير ويذري)
============================================================
~~اد 5 -11 1 يهيل ويذري تربها ويثيره إثارة نبات الهواجز مخمس ا1ن 911ح 1.1 (1) والنبثة : الركية بعينها ، انشد ابوزيد (1): 1 103 لو كنت من دوفن أو بنيها قبيلة قد عظبت أيديها معؤدي الحفار حفاريها إذا حفرت نبثة ترويها (1) لم اجد هذا الرجز ولا صاحبه، واتما وجدت (دوفن) في اللسان (دفن) : قال ابن سيده ولا آدري، أرجل آم موضع 9 وفي ترجمة (نطل) يذكر ابن منظور آنه اسم قبيلة، والشطر الثاني يؤيتد ما ذهب إليه، وقد (عظبت) أيدي الحفارين من بنيها : أي غلظت على العمل، وبذلك يظهر معنى الرجز جلتا (*ك) من الثاء والشين : الشثابة: الشيابة ذكر ذلك الصاغاني في كتاب العباب الزاخر واللباب الفاخر.
(*ع) ومن الثتاء والشين آيضا : بهث وبهش ، ففي اللسان (البمث() : البيشر وحمسن اللقاء، وقد بهرث إليه يبهث بهنحا، وبهذا المعنى جاء فيه (بهش) عن الليث : رجل بهش وبش بمعنى واحد، وبهش به فرح عن تعلب، وبهيش اليه يبهش بهشا : إذا ارتاح له وفف اليه؛ وجاء فيه في (تلغ) أيضا يقال : ثتلغ رآسته يتثلفه ثلثغتا : هشمه
4 اوشدخه، وفي (شلغ): شلغ رآسه (يشلفه شلكغا): شدخه ر كشلتغه وفلغه وفدغه مثله ، والشسج والشمج الخلاط ، فقد جاء
============================================================
77 في القاموس (ثج) : الثتتج التخليط، وليست هذه المادة في اللسان والصحاح، وانا جاء الشج في اللسان (شمج) : وشتج الشيء يشجه شجا: خلطه؛ ومنه : جهث وجهش، ففي ل (جث): جهث الرجل يخهث جنثا : استخقته الفزع عن ابي مالك . وفي (جهش) والجتهش : أن يفزع الانسان الى غيره كالصبي يفزع الى أمه وقد تهيأ للبكاء، وفي الحديث ان النبي ة كان بالحديبية فاصاب أصحابته عطش ، قالوا : فجهشنا الى رسول الله الل : أي ففزعنا اليه ومنه : الأخثم والاخشم ، ففي مقاييس ابن فارس 246/1 (خثم) الخاء والثاء والميم ليس أصلا، وربما قالوا لغلظ الأنف: الحثم، والرجل أخثم، وفي ق (شم): وخشم كفرخ خشتما وخشوما: اتسع انفه فهو أخشم،
وفي المقاييس 184/1 : والرجل، الغليظ الآنف خشام، وفي ق (خشم) وكفراب العظيم من الأنوف ، ومنه أيضا : مث ومتش ، ففي ل (مث) : ومث يده وأصابعه بالمنديل أو بالحشيش ونحوه مثا: مسحها، لغة في متش، وقيل كل ما مسحته فقد مثثتته مثثا، وكذلك مششته قال امرؤ القيس : تمث بأعراف الجياد اكفنا اذا نحن قمنا عن سشواء مضهب ورواه غيره: نسسش (12)4
অজানা পৃষ্ঠা