التاء والنون(1 0 اللحياني يقال : أيهات أيهات ، وأيهان أيهان : أي
(4 هيهات قيهات ! للشىء يستبعد(2) :
و ر ويقال : عتشت العود أعتشه عتشا، وعنشته أعنشه .(2) عنشا: إذا عطفته(2) (1) النون : ذلقيتة مجهورة تتحد مع التاء في الإنفتاح والإستفال.
(2) حكى الصاغاني في (هيهات) 36 لغة : هيهات وأيهات) واهان وهيهان، وهايهات وآيهات، كل واحدة من هذه الستة مضومة الآخر ومكسورته ومفتوحته ، وكل واحدة منونة وغير منوتة) فتلك 36 وجها؛ وقرا عيسى بن عمر الهمداني : هيهات هيهات على نية الوقف) ويفتح الحجازيون تاء هيهات ويقفون باهاء، ويكسرها ثيم وأسد ويقفون بالتاء، وبعضهم يضيها.
(3) قال ابن منظور ل (عتش) عتشه يعتشه عتشا: عطفه، قال : وليس بثبت ، وقال في ترجمة (عنش) : عنش العود والشيء يعنشه عنشا : عطفه ، وعنش الناقة إذا جذبها إليه بالزمام كعنجها اه وبين (عنج وعنش) تعاقب في الجيم والشين الشجريين.
============================================================
(ك) من باب التاء والنون : الخوتع، والخواتع، وهو الدليل مثل الخريت) حكاه غير واحد بالتاء، ورأيته بخط الحكم المستنصر بالنون؛، وقد حكاه كذلك كثراع، والذي رأيته آنا في كتب كثراع بالتاء كما ذكره الجماعة اه. أقول : وفي الأعلام للخير الزركلي 295/2 ترجمة موجزة متعة للحكم بن عبد الرحمن الناصر، ذلك الخليفة الأموئ العظيم ، الذي عاش مانعا لحوزته ، ومحافظا على مملكته مثل الرجال الابطال) وهو كذلك كان العالم بالدين والآدب ولغة قومه العرب) وباسمه طرز أبو علي القالي كتاب الأمالي، فليت ملوك الأندلس كانوا مثله، لو كانوا لما بانوا!
() من باب التاء والنون: رجل نفرجة للجبان، وحكاه أبو سعيد السيرافي بالتاء؛ ويقال في معناه: نفرج وتفرج بالنون والتاء عن ابن القطتاع السعدي 1ه أقول : وزاد ابن المكرم (فرج) : ونيفراج ونفر جاء مدود، ثم قال: ونفرج ونفرجة وتفرج وتفرجة: ضف چيان (4ع) ومن فائت هذا الباب ما جاء في سر الليال (288) لأحمد ابن فارس هذا العصر ، وقد علق على قول المجد اللغوي : (التغران محر كة الغليان) والفعل كمنع وعلم، أو الصواب بالنون، ولم يسمع (تغر) بالتاء، وانما تصحف على الخليل وتبعه الجوهري وغيره، هده عبارة القاموس) وقد علق عليها بقوله: قال في الوشاح: هذه مكابوة من المجد، فالمنصف يدور مع الحق حيث دار) وعبارة الجوهري : تغرت القدر تتفتر بالفتح فيهما لغة في تفرت تنغر: إذا غلت اه فهما حينئذ لفتان، وقال ابن فارس في باب التاء يقال: تغرت القدر مثل نغرت ] الأموي : إن سال من الجرح دم قيل تغار؛ أبو عييد وغيره يقال : نغار. قلت : لا موجب لأن يقال: هذه لغة في هذه، فان جميع هذه الألفاظ حكاية صوت ، ومثله : نعارونختار، انتهي قول الفارياق رحمه الله
============================================================
(4 التاء والواو1 ن آى س آند يقال : رجل تكلة ورجل وكلة : إذا كان يكل أمره ا1 ا2131)، اس ويقال : إلزم تجهتك ووجهتك عن الفراء؛ ويقال : داري تجاه دارك، ووجاه دارك، وتجاه دارك، أي مقابلة لدارك.
অজানা পৃষ্ঠা