294

============================================================

الأضمع : القشدة والقلدة ما يخلص به السمن من

(1) الزئد (1)؛ ا. ا ر ا1410 أبو عمرو : التناوش والتناول واحد ، يقال : تناوشت .ا18 1و الت.ا2 .(4)1 ير (2) الشيء وتناولته (1) . وفي التنزيل (1 : "وأنى لهم التناوش" 270 أي التناول .

(1) القشدة معروفة ، وهي القشطة في اللغة المستعملة الحية، و(القلكدة) في اللسان (قلد) القشدة وهي ثفل السمن قلت : هي اليوم ما يقشط عن اللبن المغلي بعد وكوده.

(2) وفي ل (نوش) نآشه بيده ينوشه توشتا: تناوله، قال دريد بن الصة: كوقع الصلياصي في النسيج الممدد نجئت إليه، والرماح تتوشه " قال تعلب : التناوش بلا همز: والانتباش مثله، وتناوشه كناشه الأخذ من قرب) والتناؤش بالهمز من بعد ؛ قال الفراء : وأهل الحجاز تركوا همز التتاؤش، من (تشت) الشيء : إذا تناولته، وقرأ الاعمش وحمزة والكساني (التتاؤش) بالهز يجعلونه من (فأشت)، والنأش البطء أو الحركة في إبطاء ، والمعتى : من اين لهم أن يتعر كوا فيما لا حيلة لهم فيه.

(3) من الآية : " وقالوا آمنتا به ، وأنى لهم التناوش من مكان بد( سيا 52)

============================================================

11 ان د اليزيدي : الشغب واللغب واحد ، يقال : شغب على (1)160 آصحابه شغبا، ولغب عليهم لغبا(1):

و(2) 2411 الشين والميم 147 و - اله يقال : لقيته شد النهار ، ومد النهار : أي از تفاع (1) الشتغتب : تهييج الثشر معروف، ومن معاني (اللفب) الإفساد يقال : لفب على القوم يلغب بالفتح فيها لغبا: أفسد عليهم) فعنى الحرفين فيه وجه شبه (ك) في كتاب شوارد اللتفات لابي الفضائل الصاغاني العمري رحمه الله تعالى : المنقشة التنقئلة من الشجاج .1ه . قلت : والمتقوشة الشتجة التي تنقش منها العظام أي تستخرج، وما حكاه الصاغاني في كتابه قد سمعه أبو تواب من الفنوي : أنظر ل (نقش) * ك) من باب الشتين واللام : الشين والكقن : القليل) ذكره أبو عمر في اليواقيت . قلت : و(اللقن) مما أهمله الصتحاح واللسان والقاموس من خوارد اللفات (*ع) ومن باب الشين واللام : الشتوص واللكوص بمعنى وجع الاذن أو وجع التحر، وفي الحديث : من سبق العاط بالحد أمن الشتوص واللمتوص.

(2) وفي اللسان (شدد) وشد النهار ارتفع، وكذلك امتئد، ولقيته في شد النهار وفي شد الضحى ، واتانا مد النهار : أي قبل الزوال حين مضى من النهار خمه

অজানা পৃষ্ঠা