275

9 اهرر 4* 1 -11541 1 1 ويقال: فسات الرجل افساه فسئا، وفطاته آفطاة (1)5 فطئا : إذا ضربته بعص (1).

السين والظاء 140 و(2) ا41واش يقال: دعس الرجل المراة يدعسها دعسا، ودغظها يدعظها دغظا : إذا جامعها (2).

(1(3--

(1) أبو زيد : فسأته بالعصا : إذا فربت بها ظهره ، وفسا الثوب وفساه فتفسيا : شقه فتشقئق ؛ أو مده فتفزر، ومثل ذلك قال أبو زيد : فتطأت الرجل : إذا ضربته بعصا أو بظهر رجلك، ورواية هذين الحرفين بمعنى واحد عن آبي زيد، مما يشير إلى ما بينهما من قرابة لغوية) وليس في اللسان وغيره من المراجع المطبوعة ما يصرح بما بين هذين الحرفين من تعاقب وإبدال (2) السين أسلية، والظاء لشوية اختلفتا مخرجا، واثتلفتا بالإصمات والرخاوة.

(3) مر بنا في آخر باب (الواي والسين) بهذا المعنى : دهر ودعس، وطحز وطحس، وطعز وطعس

============================================================

و (1) السين والعين و./727/.

اللخياني : يقال : لا آتيك سجيس الدهر ، وغجيس الدهر : أي آخر الدهر (2) .

(2)9

(1) السين أسلية والعين حلقية فهما مختلفتان مخرجا، ومفقتان بالاصمات وبالانقتاح والاستفال (2) وفي اللسان (سجس) : ويقال لا آقيك سجيس الليالي : أي آخرها، ولا آتيك سجيس الأوجس ولا آتيك سجيس عجيس : آي الدهر كله، ولم يجيء (عجيس) إلا مصفرا بعد سجيس بفتع السين ، وأنشد أبو عبيد عن الأحمر: فأقسمت، لا آتي ابن ضمرة طائعا جيس عجيس ما أبان لساني هذا، ويذهب الآب أنستاس الكرملي (مجلة الجمع العلمي 119/1/4) الى أن العياسة والسياسة واحد قال : وهي العياسة في المعنى كالأول، و كانهم أبدلوا السين بالعين للدلالة على النفرق : لأنهم لاحظوا آن العين في أول الكلمة كثيرا ما تفيد هذا المعنى فقد قالوا : العلو والعقل والعرفان والعلم والعباب والعتو والعثن والعجب إلى غيرها ؛ قلت : وقد قيليد الكرملي ابن جني في ذلك، وهو مما غالى به أبو الفتح، ولا يبت هذا الرأي على النقد، فهنالك كثير من الحروف التي بدئت بالعين، ولا تدل مع هذا على التفوق والعلو كالعبد والعطتب والعثار والعوز والعترج والعجز والعجز والعقيب مما خطر لي الآن على صبيل المثال، ولا تدل إلاء على انحطاط واستقال (4ك) من باب السين والعين: الجوس الجوع، حكاه أبو عبيد في القريب المصنف

অজানা পৃষ্ঠা