وقالوا : راحة البيت وساحته واحد ؛ 4 ويقال : نخر الحائط وتخس : إذا تهدم من أسفله .
5 1د و(1) الراء والشين اذ و 81-: يقال : إنه لحسن البشارة والبشاشة : إذا كان منطلق (4 الوجه حسن اللقاء (2).
(* ك) ومن باب الراء والسين المهملة ماحكاه أبو عمرو الشيبأ ني في كتاب الجيم في اللغة عن العذري قال : المنبرق ، وهي الملبنسيق التي تحلب قبل أن تفع انته.
(* ك) من باب الراء والسين : أردف وأسشدف إذا تام، حكى ذلك أبو عمرو الزاهد غلام ثعلب في كتاب اليواقيت .
(ع) ومن باب الراء والسين : أمر مد غمر ومد غمس : خفيء مستور) نقل ذلك المجد في قاموسه المحيط ؛ ومنه الغير كأمير من معانيه : النبات الاخضر غمرء اليبيس ، والنثبت في أصل النبت : كذا في القاموس ) وذكر المجد في (فمس) أن الفيس من النبات الفمير.
(1) الراء ذ لقية مجهورة والشين مجرية مهموسة: اختلفتا مخرجا، واتفقتا في الانفتاح والاستفال (2) وفي ل (بشر) يقال : بشرني بوجه حتسن يبشرني، قال الزجاح : وأصل هذا كلته أن بثسرة الانسان تنبسط عند السرور، والبشاشة طلاقة الوجه، وفي حديث قيصر: وكذلك الإيمان إذا خالط بشاشة القلوب.
============================================================
~~ااه وقالوا: الحكر والحكس واحد، يقال : رجل حير (1)
وحكسر، وهو المانع لما في يده (1: ويقال : في حلقه جشة وجشرة : إذا سمعت في صوته 11 و(4) غلظا وخشونة (2).
ويقال : رطا الرجل امرأته يرطؤها رظا ، وشطأها 41 يشطؤها شطأ : إذا جامعها .
অজানা পৃষ্ঠা