(3) رواها يعقوب في ابداله 15 عن الكسائي، وهي في ل (ضمك) عن كراع، وفيه : والمضمئك الزرع الأخضر كالمضبئك .
(4) ل (أبد): وأبد عليه أبدأ: غضب ، كعبد وأمد وومد، عبدا وآمدا ووبدا وومدا،
============================================================
الاصمعي : بنات بخر وبنات مخر (1): سحائب بيض (2) يأتين في قبل الصيف ، قال طرفة (2) : 24 كبنات الخر يماثن كما أنبت الصيف عساليج الخضر (1) جاء في سر الصناعة 328 قال ابو علي: كان أبو بكر محمد ابن السري يشتق لهذه الاسماء من البخار)، وهذا يدلك على مذهب أبي بكر وأبي علي لأنه تقبتله من أبي بكر ولم يدفعه ، على أن الميم في (مخر) يدل من الباء في (بخر)؛ ولو فهب ذاهب إلى أن الميم في (خر) أيضا اصل غير مبدلة) على آن يجعله من قوله تعالى: " وترى الفلك فيه مواخر" وذلك ان السحاب كأنها تمخر البحر، لأنها - فيما يذهب اليه - عنه تتشأ ومنه تبدأ، لكان عندي مصيبا غير مبعد ؛ ألا ترى الى قول ابي ذويب في وصف السحاب: شربن بماء البحر ثم ترفتعت متى لجج نعضر لهن نتيج (2) د61 والمختارات 35، وأمالي القالي 52/2 والسمط 285) وفي ل (خضر) و(عسلج) و (خر)، وفي ج 214/2) ومخ 214/1، والخصائص 480 وفيها (يمأدن إذا)) وقبله: لا تلمني لمنها من نسوق رقد الصيف مقاليت تور قال أبو عبيد البكري (السمط 680) : يمادن : يتحر كن، والعساليج تخرج في الصيف تنقاد كما ينقاد الخيزران، وانما أراد أن يقول : يمادن كمعساليج الخضر أنبتها الصيف، والخضر : نبت أخضر؛ قال أبو علي: ويروى: الخضر.
============================================================
:(1)4 وسمع من العرب: باآسمك وما آسمك؟ ر
أبوزيد : سمعت ظأب التيس وظآمه (2): صوته في ~~(4 هبابه، قال الشاعر، هو أوس بن حجر(2) : (1) جاء في سر الصناعة ص 100؛ وآخبرنا أبو علي بإسناده إلى الأصمعي : قال وكان أبو سوار الفنوي يقول : با اسمك يريد: ما اسمك 9 فهذه الباء بدل من الميم، وقالوا: بعكوكة، وأصلها معكو كة، فهذه الباء بدل من الميم لأنها من الشدة وهي من المعك (2) وفي امالي القالي 2/2ه قال أبو العباس أحمد بن يجيى: ظاب التيس وظامه لا *مزان ، قال آبو علي نورويناه في الغريب المصئف غير مهموز.
(3) هو لأوس ابن حجر عن ابن الاعرابي، ويعزوه البكري في لآلئه (السمط 686) الى المعلتي العبدي، كذلك يعزوه الصاغاني وابن برسي للمعلى بن جمال بالجيم مرة والحاء أخرى، وابن الأنباري في أضداده 30، والاصمعي في الاضداد 3*، وابن السكيت في آضداده 182) ويقول البكري في شرحه لهذا البيت، وهو من شواهد الآمالي (52/2) ما نصته : هكذا آنشده آبو عبيد في الغريب، وابن السكيت في ابداله 10) ول وت (صور، صأب، ظأب) عن ابن الاعرابي لأوس بن حجر) وهو خطأ، ولنما صحة اتصاله كما آنا مورده: وجاءت خلعة دبس صفايا يصور عنوقها احوى زنيم يفرق بينها صدع رباع له ظأب كما صخب الفريم ويروى (دهس) بدل دبس، و (يصوع) بدل يصور: أي يفرى) والعنوق عناق، و (يصوع) هي رواية اللسان والتاج والجمهرة في 396/2 و 08/3 و 286 و مخ 284/13؛
============================================================
25 يصور غنوقها احوى زنيم له ظاب كما صخب الغريم ~~والظأب والظأم أيضا سلف الرجل1 (9) الرجل(1)، وهو المتزوج اخت آمرأته، يقال : تظاءب الرجلان وتظاءما: إذا تزوجا (2) اختين (1):
অজানা পৃষ্ঠা