126

(1) وفي ل (لتغ) قال ابن دريد في (اللتغ) انه ليس بثبت أي بهذا المعنى (2) وفي ص : وقد وحر صدره علي : أي وغر) وفي ل (وعر): وزعم يعقوب أنها بدل : لأن الغين قد تبدل من العين ، وقال الأزهري: : هما لغتان بالعين والغين *ع) ومن باب (الحاء والعين) وهي كثيرة كفوائت الحاء والخاء، فاقتصرت على مايلي: التيحان الكثير الحركة العريض، وهو من يتعرض للناس بالشر، والتبعان مشددة: المتسرع للشر؛ والجحدر والجعدر: القصير ، اهمله الجوهري وقال الصاغاني : هو القصير من الرجال؛ وجحفله وجعفله اي صرعه ورماه؛ وجزح لي من ماله وجزع أي قطع لي منه قطعة؛ قال ابن سيده: عاك عيكانا: مشى وحرك منكبيه كحاك؛ ويقال لا آدري على آي وجه حتكوا، وربما قالوا عتكوا: أي توجهوا؛ والحذي والعيذي الشجو أو الزرع لا يسقيه إلا المطر؛ ابن الاعرابي : هي العذورة والحذورة للأكمة ؛ والحكثش والعكش : الجمع والتقبض والالتواء، ورجل حكش ككتف ملتو على خصه؛ والدحداح والدعداع : القصير من الرجال ؛ والترقيح والترقيع : التكسب؛ أبو عمرو يقال : قرعناك واقترعناك، وقرحناك واقترحناك : أي اخترناك، وسجحت الحمامة وسجعت) والسيح والسيع الماء الجاري على وجه الأرض، وقد ساح الماء يسيح سيحا وسيوحا، وسيئحه فانساح وتسيح، وكذا تصرأف ساع؛ ونحم لفة في نعم ! والله آعلم

============================================================

1د(1) 1 الحاء والفاء الحذرمة والفذرمة : كثرة الكلام ، يقال : حذرم في كلامه يحذرم، وفذرم يفذرم فذرمة : إذا أكثر وخلط (2) .

(4)11 ده16 ويقال: دحرته عني آدحره دحرا، ودفرته أدفره دفرا : اذا دفعته عن نفسك ، فهو مدحور ومدفور، وفي التنزيل: (3) "قال آخرج منها مذؤوما مدحورا(2)"؛ (4 ورجل موقح وموقف، وهو المحنك عن اللحياني()) : (1) الحاء حلقية والفاء شفوية متباعدتان مخرجا وصفة (2) مرت بنا (الحذرمة والفذرمة) في الباب السابق، وليست (الفذرمة) في ل ولات وص: (3) وبقية الآية : لمن تبعك منهم لأملأن جهنم منكم أجمعين : الأعراف 18 (4) مر بنا في باب (الحاء والعين) : (موقح وموقع) بهذا المعنى) وجاء في ل (وقف): ورجل موقئف: آصابته البلايا. ورجل موقف على الحق ذكول به.

ك) حكى شيخنا الحافظ أبو حيان الاندلسي في تفسيره سورة ان والقلم عن الأصمعي : المتحرد والمنفرد في بعض اللفات، قال ذلك عند قوله : وعدوا علي حترد قادرين.

============================================================

وقال أبونصر : يقال طعنه فجحله جخلا ؛ وجفله يجفله جفلا : إذا اقتلعه من الأرض(1) .

الحاء والقاف (2) يقال : هو يحرف لعياله حرفا ، ويقرف لهم قرفا: آي يكسب؛ وهو يحترف ويقترف أيضا، وإنه لطيب الحرقة والقرقة : أي الكسب ، قال الشاعر (2) : (3) 190 قد آثرت قرقة البغاء وقد كانت تراعي مولعا شببا ويقال : قد أحتر على عياله الإنفاق ، وأقتر عليهم : إذا ضيق وقلل، وهو الاحتار والإقتار، وحتر وقتر(4)، (1) وجاء الحرفان في ق جعله وجقله بمعنى صرعه؛ وفي الأساس: جفل القوم واجفلوا وانجقلوا: أسرعوا في الهزيمة، وأتوهم فجفلوهم عن مراكزهم: (2) القاف لهوية تباعدت من الحاء الحلقية تخرجا وصقة : فإث القاف جهورة شديدة والحاء مهوسة رخوة (3) لم نجد الشاعر ولا شعره فيما بأيدينا من كتب اللغة، والمولكع كمعظتم من ثيران الوحش: ما استطال بلقه، والشبب كسبب: الشاب من الثيران أيضا (4) وجاء في ل (حتر): وحتر أهله يحترهم ويحترهم حتثرا وحتورا: قتر عليهم النفقة

============================================================

(1) قال الشاعر (1) : (19 وأم عيال قد شهدت تقوتهم إذا أطعمتهم أحترت وأقلت درر ويقال : زرحه بالرمح يزرحه زرحا ، وزرقه يزرقه

অজানা পৃষ্ঠা