206

ইবানা

الإبانة عن أصول الديانة

সম্পাদক

د. فوقية حسين محمود

প্রকাশক

دار الأنصار

সংস্করণ

الأولى

প্রকাশনার বছর

١٣٩٧

প্রকাশনার স্থান

القاهرة

অঞ্চলগুলি
ইরাক
সম্রাজ্যগুলি
ইরাকে খলিফাগণ
؟
وإن جاز هذا جاز أن يقال: أضل المؤمنين، مع قوله تعالى: (ومن يهد الله المهتد) من الآية (٩٧ /١٧)، ومع قوله: (هدى للمتقين) من الآية (٢ /٢)، فإن لم يكن ذلك، فما أنكرتم أنه لا يجوز أن يهدي الكافرين مع قوله تعالى: (لا يهدي القوم الكافرين) من الآية (٢٦٤ /٢) ومع سائر الآيات التي طالبناكم بها. مسألة:
ويقال لهم: أليس قد قال الله تعالى: (أفرأيت من اتخذ إلهه هواه وأضله الله على علم وختم على سمعه وقلبه وجعل على بصره غشاوة) من الآية (٢٣ /٤٥)؟

1 / 217