হুসন সামত ফি আল-সিমত
حسن السمت في الصمت
তদারক
أحمد محمد سليمان
প্রকাশক
دار العلم والإيمان للنشر والتوزيع
প্রকাশনার স্থান
مصر
(١) في المطبوعة " مما، وما أثبتناه عن "م١" و"م٢". (٢) في "ب" لا يعني. (٣) أخرجه ابن عساكر في " تاريخ دمشق " (١١/ ٦٦ رقم ٤٨٦٠) عن ابن أبي جملة، قال: سمعت عبد الله بن أبي زكريا قال: عالجت الصمت عشرين سنة قبل أن أقدر منه على ما أريد قال: وكان لا يغتاب في مجلسه أحد، ويقول: " إن ذكرتم الله أغناكم، وإن ذكرتم الناس تركناكم ". وأخرجه ابن أبي الدنيا في " الصمت ": (٣١٢، برقم ٥٥٦)، بلفظ: " عالجت الصمت عما لا يعنيني عشرين سنة، قَلَّ أن أقدر منه على ما أريد، قال: وكان لا يدعُ يُغتاب في مجلسه أحد، يقول: إن ذكرتم الله أعنَّاكم، وإن ذكرتم الناس تركناكم"، وانظر"الزهد" أحمد بن حنبل: (ص: ٦٨)،"صفة الصفوة " لابن الجوزي: (٤/ ٢١٦). (٤) مورق العجلي هو مورق بن المشمرج العجلي ويكنى أبا المعتمر وكان ثقة عابدا، ذكر هـ ابن العماد في "الشذرات " وفيات سنة ١٠١هـ (١/ ١٢٢)، وانظر ترجمته في " الطبقات الكبرى " لابن سعد، ووردت في "ط" البجلي بدلا من " العجلي. (٥) في "م١" و"م٢" أمرًا. (٦) في المطبوعة " عشر سنين "، وما أثبتناه عن "م١" و"م٢" و"ب" و"ت". (٧) في المطبوعة " تبارك " وأظنه خطأ مطبعي، والله أعلى وأعلم. (٨) في المطبوعة " قالوا " وما أثبتناه عن "م١" و"م٢". (٩) أخرجه ابن سعد في " الطبقات الكبرى " في ترجمته لمورق العجلي، وأخرجه ابن أبي الدنيا في " الصمت " (٩٠ - ٩١،رقم: ١١٨)،وأخرجه أحمد في"الزهد": (٣٠٥)،وابن حبان في"روضة العقلاء": (٥٠)، ط: دار الكتب العلمية / بيروت - لبنان، والغزالي في " الإحياء ": (٣/ ٩٧)، و" الزبيدي في " الإتحاف ": (٧/ ٤٦٢). (١٠) في م١ " أرطاي " والصواب ما أثبته. (١١) سقطت من "ب". (١٢) في المطبوعة "لا"، وما أثبتناه عن "م١" و"م٢" و"ط". (١٣) في المطبوعة " القوم "، وما أثبتناه عن " م١" و"م٢" و"ب" و"ت"، وأظنه الصواب فالمعنى به قد استقام، فالمعنى ينم عن أن هذا الرجل كان يضع في فيه حصاة، وكان لا ينزعها إلا عند الطعام حتى يستطيع أن يأكل، أو عند الشراب حتى يستطيع الشرب، أو عند النوم حنى يقدر على النوم، وعند اعتماد المعنى الذي في المطبوعة وأن الرجل كان ينزع تلك الحصاة عند القوم، فهذا سوف يضير بالمعنى فما السكوت إلا عند ملاقاة القوم فكيف به سينزعها، هذا بالطبع خطأ، هذا والله أعلى وأعلم. أخرجه ابن أبي الدنيا في " الصمت " (٩٢، برقم: ٤٣٦)، وانظر " الزهد " أحمد بن حنبل: ٤٠٥، وروضة العقلاء: ٥٠، والإحياء للغزالي: ٣/ ٩٧، والإتحاف: ٧/ ٤٦٢، والحلية: ٢/ ٢٣٥ ..
1 / 93