পাঁচটি বর্ণের মধ্যে পার্থক্য

ইবনে মুহাম্মদ বাতালইয়াওসি d. 521 AH
192

পাঁচটি বর্ণের মধ্যে পার্থক্য

الفرق بين الحروف الخمسة

জনগুলি

والرهصة: التي تصيب الدواب، يقال: دابة رهيص ومرهوصة، وقد رهصت.

وصهل الفرس يصهل ويصهل صهيلا وصهالا.

وشعر أصهب: فيه بياض وحمرة، وقد صهب صهبة، وكذلك بعير أصهب.

والخنصر والبنصر: من الأصابع، والمخاصرة: أن تأخذ بيد الرجل وتمشي معه، وهي مشتقة من الخصر لأنك تجعل خصرك إلى جنب خصره.

قال الشاعر:

543

ثم خاصرتها إلى القبة الخض

راء تمشي في مرمر مسنون

والاختصار في الأشياء: ترك الفضول والاقتصاد.

والاختصار والتخاصر: وضع اليد على الخاصرة.

والصخر: من الحجارة، يقال: صخر (بفتح الخاء)، وقد تقدم في الأشياء المتناظرة.

والصرخة والصراخ: الاستغاثة، والصريخ: المستغيث، والصريخ: المغيث وهو من الأضداد، واستصرخني فأصرخته: أي استغاثني فأغثته وفي فلان خصلة جيدة، وخصلة رديئة، وجمعها: خصل وخصال وقد أخصل الرجل: إذا ظهرت منه خصلة حسنة، وأخصل: إذا قمر صاحبه والخصلة: قطعة من الشعر، والخصيلة: كل لحمة مستطيلة مثل لحم الفخذين والعضدين.

---

وخلصت [ص: 118 آ] من الأمر خلاصة وخلوصا، وشيء خالص: إذا لم يخالط غيره وفلان خلصاني: أي صديقي الذي أخلصه لنفسي، وأخلص الله في دينه: إذا لم يشبه بشيء من الشرك، وذو الخلصة بفتح الخاء، واللام : صنم كانوا يستقسمون عنده بالأزلام في الجاهلية. وكان المبرد يرويه بضم الخاء، والمعروف الفتح. وأما قول أمرىء القيس بن حجر:

544

لو كنت يا ذا الخلصة الموتورا

دوني وكان شيخك المقبورا

لم تنه عن غزو الأعادي زورا

পৃষ্ঠা ১৯২