ويحك يا حبيبتي ثم ويحك،
وحذار أن تنسي الحسود؛
فعينه الشريرة لو أحصت قبلاتنا
لهالها ذلك الفيض العظيم،
فتبا لها ثم تبا لكل حسود.
أما في القصيدة الثانية، فلا يغفل ذكر الحسود أو لسانه الثرثار.
تسألينني يا ليسبيا:
كم قبلة من قبلاتك
تشفي غليلي وتكفي
أو تزيد لتطفي الأوار؟
অজানা পৃষ্ঠা