كان كثيرا ما ينقذني إله
من صرخات البشر وسياطهم،
هنالك كنت ألعب في طهر وأمان
مع أزهار البرية،
ونسمات السماء
كانت تلعب معي.
7
والشاعر يستعير لهذا اللعب الطيب الغني بالنعمة والخير صورة شعرية ساحرة يحن لها ويلجأ إليها في حب وشغف، صورة النبات الذي يمد ذراعيه للشمس:
وكما تفرح
قلوب النباتات،
অজানা পৃষ্ঠা