٦٧ - وأردف أسامة [بن زيد: مج جا هق] خلفه
الإفاضة من عرفات
٦٨ - ودفع رسول الله ﷺ (وفي رواية: أفاض وعليه السكينة: د ن مج) (٦٦) وقد شنق (٦٧) للقصواء الزمام حتى إن رأسها ليصيب مورك (٦٨) رحله ويقول بيده اليمني [هكذا: وأشار بباطن كفه إلى السماء: ن] أيها الناس السكينة السكينة
٦٩ - كلما أتى حبلا (٦٩) من الحبال أرخى لها قليلا حتى تصعد (٧٠)
الجمع بين الصلاتين في المزدلفة والبيات بها