ولم يعش بعد الإياب سقيمها
6
أما «عبد المطلب بن هاشم» زعيم قريش آنذاك فقد نصح بعدم التعرض لجيش أبرهة، وبأن يترك مكة أهلها إلى شعاب الجبال، ثم توجه إلى أبرهة مع يعمر بن نفاثة وخويلد بن وائلة، «يعرضون عليه ثلث أموال تهامة» على أن يرجع عنهم فرفض؛
7
فرجع عبد المطلب يناجي ربه:
لاهم إن العبد يم
نع رحله فامنع رحالك
لا يغلبن صليبهم
ومحالهم غدوا محالك
إن كنت تاركهم وقب
অজানা পৃষ্ঠা