ابن العلاء، وأبى عبيدة، وأبى زيد الأنصارى، والأصمعى، وأبى عبيد، وابن الأعرابى، وابن السكيت، والمفضل ابن سلمة.

ومن الجائز أن الكتاب قد ألف في النصف الأول من القرن الخامس/ الحادى عشر. ويذكر هذا الكتاب في بعض الأحيان منسوبا لزيد بن رفاعة (انظر ص ١٨٣ آنفا) خطأ (انظر، (Sellheim،Sprichworter ١٤٣ - ١٤٤ وانظر أيضا عائشة عبد الرحمن في: المورد ٩، ٣/ ١٩٨٠/ ٢٥٠.

وطبع الكتاب على مخطوطة بمكتبة الدولة برامبور (نسخت سنة ٥٧٤ هـ)، فى حيدرآباد سنة ١٣٥١، انظر زلهايم، الموضع المذكور.

لغوى غير معروف، ذكر له الزبيدى (تاج العروس ١/ ٤) بين مصادره: «كتاب السرج واللجام والبيضة والدرع» و«كتاب الحمام والهدى».

لعل هذا الكتاب قد وضع في الشطر الأول من القرن الخامس/ الحادى عشر، وصل إلينا ناقصا من أوله. وبآخره: «تم مجموع غرائب أحاديث النبى المستخرجة من غريب الحديث لأبى عبيد (القاسم بن سلام) والقتيبى (أى ابن قتيبة) وأبى سليمان الخطابى ومن أعلام الحديث». وكثيرا ما يورد المؤلف- ويسميه راوى الكتاب بالقاضى الإمام الأجل- تفسيرات من عنده./ ويحتوى القسم الأول على ألفاظ الغريب في أحاديث نبوية قصيرة، مرتبة على حروف المعجم (ينقص حرف الألف، ومن الباء- الجيم غير تام). وفي القسم الثانى (من ١٥٣ أ) تأتى أحاديث طويلة تتضمن أكثر من ثلاثة ألفاظ غريبة.

المتحف البريطانى ٢٠٥) ٤٥٨٩ Or، ورقة، نسخت سنة ٤٨٨ هـ، انظر الملحق، رقم ٨٤٤).