============================================================
ولكسل مركبة من مراتب العدد اعتباران، عام وهو كونه كثرق وحاص ومي حصوصية تلك الكثرة وهي صورها النوعية لاحتلافها بالخواص اللازمة كمالصمم والمنطقية الموحبة لاحتلافها بالفصول: وقيام كل نوع من العدد بالوحدات التي هي121 فيه لا بالاعداد التي فيه. فان العشرة ليست متقومة بالخمستين اذ ليس تقرمها هما اولي من تقومها بالثلاثة والسبعة او بالاربعة ر الستة.
والاثتان عدد لانا نعي بالعدد ما زاد علي الواحد.
(المسيلة السادسة في السام الكثير وهما الثلان ان اشتركا في النوع، والا فهما الممحتلفان 10، وتعمهما الغيرية (177.
والمتقابلان عما اللدان لا يجتمعان في ذات واحدة من حهة واحدة في زمان واحد وان كاتا وحودين فان كان تعقل كل منهما بالقياس الي الاخر فهما المتضايفان والا فالضدان ويشتط ان يكون بينهما غاية الخلاف. وان كان احدهما وحوديا فقط، فان اعتبر التقايل بينهما بالنسبة الي موضرع قابل للامر الرجودي اما بحسب شخصه او نوعه او حنسه القريب او البعيد فهسا العدم والملكة الحقيقيان، او بحسب الوقت الذى مكن حصوله فيه فهما العدم والملكة المشهوران 2، وان لم يعتير فيهما ذلك فهما السلب1 والايعاب.
ومكن:17 احدهما كاذبا فقط، وسائر المتقابلات يجوز ان يكذبا. اما المضافان 180 والعدم والمسلكة فبحلو الحل عنهما. واما الضدان فعند عدم المحل وعند وحوده ايضا لاتصاف بالوسط كالفاتر، او لخلوه عنه ايضا كالشفاف.
وقد يكون احد الضدين لازما للموضوع وقد لا يكون، وحيشذ اما ان هتنع حلو الحمل عنهما كالصحة والمرض عند من لا يقول بالحالة الثالثة او يمكن وحيئذ اما ان لا يحصل 171 است، ناتص: ه 17 د عدلشان.
، الثلان ما اللذان تد كل واحد مد ماحه كالسوادين والثحالهان ما لاتد احدها مسد الاحر كالسواد والباص والسواد والحركة وبس امتلمن والمتمالمي المتعاء ار، حلي، ابساب، صر11.
13 است" المشهررتال 178 اها ،والانباب.
31ر است، وهكور ات متاتفار
পৃষ্ঠা ৩২