============================================================
(المسعلة الذالية لي ان الوحدة وجودية، من الاعراض الرائده علي الماهيات) وهي وجودية والا لكانت عبارة عن ملب الكثرة، والكثرة101 ان كانت عدمية كانت الوحدة وحودهة، والمقدر سلافه . وان كانت وحودية لزم تقومها بالامرر العدمية.
و زالدة على الماهية والا لكانت اما نفسها او داحلة فيها، وهما باطلان لما مر ن الوحود. ولان الوحدة تقابل الكثرة والسواد لا يقابلها.
لا يقال لو كانت وحودية لكان لها وحدة اخحري1 ولزم التسليل، ولالها لو كانت زالدة فوحدة الماهية المركبة ان قامت بكل حزء منها152 لزم قيامها151 بالحال الكثيرة، وان قام بكل حزه منها شيء منها لزم انقسامهاء12، وان قامت بجزء واحد كاتت صفة الماهية قالمه بغيرها.
ولانا نقول؟ اما الاول152 فامتناع التسلسل15 ممنوع148، واما الثاني فلانسلم الحصر لجواز قيامها بالماهية من حيث مى مى وهى عرض والا لامتدع قيامها بالعرض، لامتنع ليام الجوهر بالعرض: (المسيلة الثالفة لي اللسام الواحد) والكثيم إذا كان له وحدة من وحه نحهة كثرته غير حهة وحدته101. فحهة الوحدة اما مقومة او عارضة. فان كاتت متومة، فان كانت مقولة لي حواب ما هر فهر الواحد باجنس ان كان هلى مختلفات الحقالق، وبالنوع إن كان على متفقالا، وان كانت مقولة ني حواب أى شيء هو فهر الواحد بهالفصل، وان كاتت عارضة فهو الواحد بالموضرع كالكاتب والضاحك، او بالمحمول كالقطن والثلج وان لم تكن مقومة ولا عارضة فهو كما يقال نسبة النفس الى 110 الوحدة والكترة من المتصورات اليدبهة. ولد ذهب قوم من القدماء الى ان الوحدة هي الوحرد لالهم لما اعتقدرا ان كل موحوه واحد كرا مالحاوهما باعتبار التلازم وهر صطام حلى، ايضاح، ص 54.
11 حرعا است اعلاما 101 ده فالكرة.
14 5 استه زالد، ولوحدها وحدة اسري 10 است، زالده شى 19 ات، اللامها "15است لانع، وان لام بكل حزه منها شمي منها لزم انقامها 01، 5 زالد، فلا فسلم 13 است زالد، اللازم 13 د ناقصس، منرع.
بيه وحدته في حهه كرته.
পৃষ্ঠা ৩০