============================================================
الثاي: لو امكن هوده لامكن عود الوقت الذى وحد فيه ابتداه، فيمكن ان يعاد مع ذلك الوقت فيكون مبتدأ من حيث انه معاد، العالث: لو امكن هوده لامكن عوده مع مثله11، واته محال، لاستلزامه عدم الامتياز بين الاثنين، وفيها نظر، لانا لانسلم ان الامكان صفة وحودية، واله لو امكن عوده لامكن عود الوقست اللى وحد ليه ابتدا والما يلزم ذلك لو لمكن اعادة كل معدوم، ولاتسلم انه لر امكمن عود كل منهما وحده لامكن عودهما معا. سلمناه لكن لماذا يلزم ان يكون مبتداء من حيسث انه معاد، واثما يلزم ذلك ان لر لم يكن ذلك الوقت معادا. واما الثالث، فلانسلم صدق الشرطية المذكورة، وانما يصدق ان لو امكن وحود مثله، وهو ممتنع22.
احتحوا علي امكان العود بانه لو امتنع فللك الامتناع ان كان لما هوهو، وحب ان لايوحد اصلا، وان كان لغيره كان هو بحسب ذاته ممكن العود. وحوابه ان المفروض امتناع وحرده الثاني، ولايلزم من كون هذا الامتتاع لماهوهر ان لايوحد اصلاء بل اللازم منه ان لايوحد بالوحود الثاني، لابالوحود المطلق. قال الامام : ورما احتج المنكرون41 الي دعوي الضرورة23.
(المسثلة العاسعة لى وقوع الاميار لي العدمات) والمعدوم فيه تعدد وامتيازه لان عدم العلة والشرط يوجب عدم المعلول والمشروط ولاينعكس1، وعدم غيرهما لايرحب ذالك وعدم الضد عن المحل يصحح حصول الضد الاخر فيه"2، وعدم غيره لايصحح ذلك.
قال الشيخ، العدم المطلق لايعلم ولايخير عنه، بل المضاف الي الملكات1. ولهه نظر، لان هنذا القول احبار عن عدم المطلق، ولان الشيء ما لم يعلم لم يعلم اضافته الي غيرهه فالعدم المضاف لايمكن ان يعلم الا بعد العلم بالعدم المطلق، بل الصحيح ان لكل واحد من العدم المطلق 411، مثية.
27 5، زائده ان.
3د. شرع، است منرع.
* المكرون لاعادة المعدرم بعينه (ميرك بخاري) 10 التول هاعادة المعدرم لابعى الا مع القول بان العدوم شبي ثابت حنى بزول عنه العدم والوحودمرة اخري، علامة نراندين ملريء تلسيض المحصل ذل كتاب الحمل للرازي، دار الكتاب العرب، ص 4408.
26 د، نالض ولاينعكس، است، نانص ولايكس 53، نانس، نيه ه المدم الاي معام ومير عنه هر العدم الضاف الى الملكات. (مبرك شارب)
পৃষ্ঠা ২২