============================================================
(المسثلة الثاللة ل ان الوجود زالد على ماهمات الممكنة) وهو لبس نفس الماهية29 ولا داحل فيها، والا لكان تعقل كل ماهية ممكنة هو عين تعقل وحوده او مستلرما لتعقله. والتالى باطل21، لانا قد تعقل المثلث مع الشك ل وحوده.
ولما كان ضمه اليها مانعا من صدق ما هو صادق عليها والتالى باطل، لان السواد بصدق عليه اله قابل للوحود والعدم، والسواد مع الوحود لايصدق عليه34 ذلك.
ولانه لو كان داسلا فيها لكان اعم الذاتيات المشتركة فكان24 جنسا، فامتياز الانواع الداخلة فيه بعضها عن البعض بفصول موجودة ميرة عن الانراع بفصول آخر مرحودة وهكذا الى غير النهاية. ولكان امتياز الواحب عن الممكن بفصل مقوم3 فيكون الواحب مركبا واته محال: (المسثلة الرابعة ل ان الوجود لقس حقيقة الواجب الوجود) وهو نفس حقيقة الواحب الوحود(2، والا لكان داحلا فيها ار خارجا عنها والاول يستدعى التركيب، والثان كونه ممكنا لافتقاره الى الماهية. وكل ممكن لا هد له من علة، فعلته ان كانت تلك الماهية لزم تقدمها عليه بالوجود لوحوب تقدم العلة على المعلول بالوحود، ليكون الماهية موجودة مرتين وان كانت غيرها لزم افتقار واحب الوحود ف وحوده الى سبب منفصل، وما بكان كذالك لايكون واحيا لذايه.
ولستن منع وحوب تقدمها عليه بالوجود لجواز ان يكون الماهية من حيث هى هى علة له من غير اعتبار وحردها او عدمها كما ق القابل، فتقول العلم بما ذكرنا من المقدمة 28 اذ الرحود اللهي عبارة عن كون الشحى فى الافهان والوحود المطلق هو مطلق الكون . وني الحواشى القطبية هلا التعريف تتاف كونه بدههيا وقيه نظر. (ميرك مخارى) 1 0 16 زال المكنة. (اما عد الاشعرى والحسن البصرى على حلافهه وعندا وحرد الشي هر مون حقيقته، مرك، تقس اللرجع) 153 مشتر گە7 مكان مسثلاما.
1 د، نانص باطل.
5 عليها.
3 5 فگون.
5 متدم م اي الرحرد لكن لا للطلن القول بالتشكيك لعدم صته بل الوحود المخاص الذى هو معروضة في الذهن (مرك بخاري) 1 سلانا للمترلة وجهرر الاشاعرف (ميوك تغارى) 3 اها ناقس، له.
وهى تقدم العلة النيدة بالوحود مالوحود. (ميرك بخارى)
পৃষ্ঠা ১৮